منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 الماسونية في مصر Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    الماسونية في مصر

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

     الماسونية في مصر Empty الماسونية في مصر

    مُساهمة من طرف سميرحمايه الأربعاء يوليو 31, 2019 9:44 am

    تقول بعض المصادر الماسونية، مثل كتاب "الماسونيون الأحرار" لمؤلفه مايكل جونستون، إن هناك أساطير ماسونية ترجع نشأة الحركة إلى ما قبل طوفان سيدنا نوح عليه السلام بل حتى ترجعها إلى عهد النبي ابراهيم والنبي سليمان.
    لكن – بحسب التقرير- السائد كما عند معظم الباحثين أن أصول الماسونية ترجع إلى القرون الوسطى مع ازدهار حقبة الطلب على البنائين لبناء القلاع والكاتدرائيات الكبرى.
    ويوضح التقرير , أنه من الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية، كما يورد الكاتب الماسوني بات مورجان في كتابه "أسرار الماسونيين الأحرار"، والكاتبان الماسونيان جون هاميل وروبرت جيلبرت في كتابهما الموسوعي "الحركة الماسونية: احتفال بالصنعة"، وغيرهم، أنها امتداد لتنظيم عسكري "منقرض" كان يعرف باسم "فرسان الهيكل" ظهر في نهاية الحملة الصليبية الأولى (1095-1099) على المشرق العربي.
    وأشار التقرير إلى أن الماسونية لها ثلاثة أفرع أساسية أولها يسمى "المحفل الأزرق"، وهو مكون من ثلاث درجات، وتبدأ بدرجة "تلميذ الصنعة المستجد" ثم تليها "زميل الصنعة" ثم تليها "البناء المعلم".
    أما الفرع الثاني، وهو الأعلى، فهو "الطقس اليوركي" وهو مكون من 10 درجات، ثم "الطقس الاسكوتلندي" الذي يصل حتى الدرجة 32. أما أعلى درجات الماسونية فهي الدرجة 33.
    وأوضح التقرير ’ أن الانضمام للماسونية ليس حكرا على أبناء دين معين، بل يمكن أن ينضم إليها أي شخص ومن أي دين, وأنه لطالما ارتبطت الماسونية بالرموز، والإشارات، وهي كثيرة، مثل الفرجار والزاوية اللذان يمثلان "الطبيعة الأخوية" للماسونية. وغالبا ما يشاهد داخل الفرجار والزاوية رمز آخر هو النجمة أو القمر أو الشمس(تمثل الحقيقة والمعرفة) أو العين أو الحرف اللاتيني G.
    أما الحرف G فيقال إنه يمثل أول حرف من كلمة God أي الله، فالماسونيون ملزمون بالإيمان بوجود كائن يسمونه "مهندس الكون الأعظم" وإن كانوا لا يطلقون عليه اسم الله.
    أما العين داخل الفرجار والزاوية فتسمى العين التي ترى كل شيء، ويقول الماسونيون إنها تشير إلى الاعتقاد بـأن الله يستطيع أن "يسبر ببصره أغوار قلوب وأنفس الناس".
    لكن بالمقابل – بحسب التقرير- يقول أعداء الماسونية إن العين ليست عين الله أو المهندس الأعظم الماسوني، بل هي في الواقع ليست إلا عين الشيطان التي يسعون من خلال نشاطاتهم للسيطرة على العالم جعلها ترى كل شيء تحت سيطرتهم.
    فحسب كتاب "شرح الرموز الماسونية" لمؤلفته كاثي بيرنز يقول "إن الحرف G يمثل كوكب الزهرة( كوكب الصباح)، وكوكب الزهرة يمثل العضو الذكري عند الرجل، وهو أيضا أحد أسماء الشيطان" وهو يمثل عند الماسونيين الإله "بافوميت"( الإله الشيطاني الذي اتهم فرسان الهيكل بعبادته في السر،وهو يجسد الابليس لوسيفير.
    ويضيف أعداء الماسونية، كما يقول الكاتب "مايكل بينسون" في كتابه "داخل الجمعيات السرية" , أن رمز العين التي تظهر في قمة مثلث على الختم الأعظم للولايات المتحدة وعلى فئة الدولار الواحد الورقي، والكلمات المكتوبة تدلل على سيطرة الماسونيين على الولايات المتحدة وعلى رغبتهم في السيطرة على العالم باعتبار أن من صمم الختم ووضع الرسم والكلمات له خلفية ماسونية.. لكن الماسونيين ينفون أن يكونوا هم وراء وضع الختم الأعظم للولايات المتحدة وصورة الدولار، ويقولون إن الشبه ليس سوى صدفة، وإن مصممه لم يكن ماسونيا.
    ويجاهر أعداء الماسونية باتهامها بأن شعاراتها مثل Novus Ordo Seclorum ) New Secular Order) ( وتعني النظام العلماني الجديد)، و Odru ab Chao ( (وتعني: النظام من داخل الفوضى) ( وهو نفس الشعار الذي يتبناه "المحافظون الجدد"
    الذين بات لهم نفوذ سياسي متعاظم في الولايات المتحدة حاليا) لها مدلولاتها، كما يقول "مايكل بينسون" في كتابه "داخل الجمعيات السرية"، حيث يمكن تفسير الشعار الأخير مثلا على أن الماسونيين يغتنمون الفرص من الفوضى لأنه من السهل استغلال حاجة البشر للنظام.
    ومما يلفت الانتباه لما تعلنه الحركة الماسونية (على الأقل في بريطانيا) أن الماسونيين يحظرون على أنفسهم الحديث عن السياسة والدين.
    وهناك العديد من الشخصيات السياسية والدينية في التاريخ البريطاني مثلا كانت في صفوف الماسونية، وأبرزها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق "وينستون تشرشل"، ورئيس الكنيسة الإنجليكانية الراحل "جيفري فيشر" الذي توج الملكة إليزابيث الثانية.
    يعد أول تواجد ملموس ومؤكد في مصر للماسونية العلمية بعد ذلك، أثناء إنشاء جامع بن طولون، الذي تم بناءه سنة 879، على يد المهندس سعيد بن كاتب الفرجاني، وهو مهندس قبطي من الشرقية، أوكل إليه بناء الجامع فاستعان ببعض البنائين الأوروبيين الذين وصفهم بالأعزاء، اتضح فيما بعد أنهم من الماسونيين الهاربين من بطش سلطات دينية في بلادهم.
    عرفت مصر الماسونية الحديثة مع وصول الحملة الفرنسية إلى مصر عام 1798 بقيادة نابليون بونابرت , حيث أسس أول محافل الماسونية في مصر وعرف بمحفل «إيزيس»،ومع العام 1830 بدأت تشهد مصر المحافل الماسونية بكثرة , ففي عام 1830 تأسس في الإسكندرية محفلًا ماسونيًا بواسطة أخوة إيطاليين ماسونيين، تلاه في 1838 تأسيس محفل عرف باسم «مينيس».
    وفى عام 1845 كان الماسونيون المصريون يخافون المجاهرة بالانضمام للمحافل الماسونية، حتى أنشئ محفل الأهرام بالإسكندرية، وانضم له كبار الأدباء والنبلاء ، ولم يعارضه أحد ، ما ساعده على الانتشار حتى وصل إلى العائلة الحاكمة وكان من بين المنضمين إلى هذه الحفلات , الأمير محمد عبد الحليم بن محمد علي باشا ووصل عدد أعضاءه لـ1000 عضو، وكان أكبر وأهم المحافل الماسونية التي نشأت في مصر.
    المحافل الماسونية لم تقتصر على القاهرة والإسكندرية فقط فقد امتدت إلى باقى المحافظات فى الدلتا وغيرها.
    فى عام 1876 تأسست الهيئة الماسونية المصرية الحديثة، وصدر عنها أول دستور ماسوني لجميع المحافل المصرية، عام 1885، الأمر الذي أصبحت بعده الماسونية المصرية مشهورة بين المحافل العظمى.
    انتخب الخديوي توفيق الرئيس الأعظم للمحفل الأكبر الوطني المصري عام 1887، وشغله بعده إدريس بك راغب، رئيس الوزراء وقتها.
    استمر ازدهار الماسونية وتعاليمها في مصر، في نهاية القرن الـ19، وتزايدت أعداد المحافل الماسونية بكل طرقها، ونظم المحفل الأكبر الوطني المصري 3 احتفالات دعى إليها مشاهير وأساتذة الماسونية في العالم كله، أحدها كان احتفالًا بزيارة الرئيس الأعظم الماسوني في شيكاغو لمصر.
    في القرن التاسع عشر أدرك جمال الدين الأفغاني دور التنظيم وأهميته في حركة التغيير، وكانت الحركة الماسونية حينئذ ذات سمعة حسنة، فهي ترفع شعار الثورة الفرنسية "حرية إخاء مساواة" وتسعى لفصل السلطة السياسية عن السلطة الدينية، كما كانت تضم صفوة المجتمع، بصرف النظر عن الجنس والدين مما جعله ينضم للمحفل، ولكنه عندما دعا قيادات المحفل لتطبيق شعاراته قالوا إن الماسونية لا دخل لها بالسياسة، فقاد الأفغاني التمرد ضد المحفل الغربي، وتسبب بحدوث انشقاق داخل المحفل الماسوني بمصر.
    وخرج الأفغاني وعددا من أنصاره من المحفل وأسس معهم محفلا ماسونياً شرقيا ارتبط بعلاقات مع المحفل الفرنسي، نظرا لمناوأة الفرنسيين لأطماع الإنجليز بمصر، وقسمه إلى شعب للدراسة والتشريع والتخطيط لمختلف أوجه الإصلاح في المجتمع. وفي هذه الشعب ثم في الحزب الوطني الحر، تكونت القيادات التي لمعت في مصر وقادت الثورة العرابية، ومنهم أحمد عرابي ومحمود سامي البارودي وعبد السلام ومحمد عبده وسليم نقاش وأديب إسحق وعبد الله النديم.
    بعد ثورة يوليو عام 1952 ، بدأ الهدوء يسود المحافل الماسونية المصرية، وبدأ الأعضاء ينسحبون لتوتر أحوال البلاد، إلا أن المحفل الوطني المصري ظل على نشاطه حتى توقف نهائيًا عام 1964، ومن يومها انتهت الماسونية فى مصر ولم يعد لها وجودا.

    أهداف الماسونية قديماً وحديثاً

    1_ القضاء على جميع الأديان _ غير اليهودية _ ولعل سبب نشأتها في القرن الأول الميلادي هو القضاء على الدين النصراني، وقد عملوا الشيء الكثير في سبيل ذلك، وكذلك ما فعلوا في محاربة الإسلام، وليس أدل على ذلك مما قام به ابن سبأ اليهودي.
    2_ تكوين جمهوريات عالمية لا دينية تحت تَحَكُّم اليهود؛ ليسهل تقويضها عندما يحين موعد قيام (إسرائيل الكبرى).
    3_ جعل الماسونية سيدة الأحزاب.
    4_ العمل على إسقاط الحكومات الشرعية.
    5_ القضاء على الأخلاق والمثل العليا.
    6_ نشر الإباحية، والفساد، والانحلال، واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة.
    7_ هدم البشرية.
    8_ العمل على تقسيم البشرية إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم.
    9_ العمل على السيطرة على رؤساء الدول؛ لضمان تنفيذ أهدافهم.
    10_ السيطرة على الإعلام.
    11_ نشر الإشاعات، والأراجيف الكاذبة؛ حتى تصبح وكأنها حقائق؛ للتلاعب بعقول الجماهير، وطمس الحقائق.
    12_ دعوة الشباب والشابات للانغماس في الرذيلة.
    13_ الدعوة إلى العقم وتحديد النسل لدى المسلمين.
    14_ السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة،وقد ذكر الشيخ عبدالرحمن الدوسري × أسماء أربعة وسبعين من أسماء موظفي الأمم المتحدة على اختلاف مناصبهم كلهم من الماسونية.
    15_ إقامة دولة إسرائيل (مملكة إسرائيل العظمى) وتتويج ملك اليهود في القدس يكون من نسل داود، ثم التحكم في العالم، وتسخيره لما يسمونه (شعب الله المختار) اليهود؛ فهذا هو الهدف الرئيس والنهائي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:09 pm