منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث Empty عبدالله يرث وعبد الله لا يرث وعبدالله يرث

    مُساهمة من طرف  الخميس يونيو 30, 2011 2:08 am

    رجل كتب وصيةً لأبنائه الثلاثة يقول فيها




    عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث قصة رائعة جداً فمن هو الذي لا يرث ؟؟؟؟؟





    يحكى أنه كانت هناك قبيلة تعرف باسم


    قبيلة بني عرافة


    وسميت بذلك نسبة إلى إن أفراد هذه القبيلة


    يتميزون بالمعرفة والعلم والذكاء الحاد



    وبرز من هذه القبيلة رجل كبير حكيم


    يشع من وجهه العلم والنور


    وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء


    سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو : ( عبدالله )


    وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله .


    ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي


    وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها


    ( عبدالله يرث ، وعبدالله لا يرث ، وعبدالله يرث ) وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيرة من أمرهم


    لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم


    وبعد المشورة والسؤال قيل لهم أن يذهبوا إلى قاض


    عرف عنه الذكاء والحكمة ، وكان هذا القاضي يعيش


    في قرية بعيده ، فقرروا أن يذهبوا إليه


    وفي طريقهم إليه وجدوا رجلا يبحث عن شيء ما


    فقال لهم الرجل : هل رأيتم جملا ؟؟



    - فقال عبدالله الأول : هل هو أعور ؟ فقال الرجل : نعم - فقال عبدالله الثاني : هل هو أقطب الذيل ؟ فقال الرجل : نعم - فقال عبدالله الثالث : هل هو أعرج ؟ فقال الرجل : نعم



    فظن الرجل صاحب الجمل أنهم رأوه


    لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقا


    ففرح وقال : هل رأيتموه ؟


    فقالوا لا ، لم نره ، فتفاجأ الرجل


    كيف لم يروه وقد وصفوه له ؟



    فقال لهم الرجل : أنتم سرقتموه


    وإلا كيف عرفتم أوصافه


    فقالوا : لا ، والله لم نسرقه


    فقال الرجل : سأشتكيكم للقاضي


    فقالوا نحن ذاهبون إليه ، فتعال معنا


    فذهبوا جميعا للقاضي


    وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته


    قال لهم : إذهبوا الآن وارتاحوا


    فأنتم تعبون من السفر الطويل



    وأمر القاضي خادمه أن يقدم لهم وليمة غداء


    وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء


    وفي أثناء الغداء حصل التالي


    قال عبدالله الأول : إن المرأة التي أعدت الغداء حامل


    وقال عبدالله الثاني : إن هذا اللحم الذي نتناوله


    لحم كلب وليس لحم ماعز


    وقال عبدالله الثالث: إن القاضي إبن زنا



    وكان الخادم الذي كلف بالمراقبة


    قد سمع كل شئ من العبادلة الثلاثة



    وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث


    أثناء مراقبته للعبادلة وصاحب الجمل



    فقال الخادم : إن أحدهم قال أن المرأة التى أعدت الغداء لهم حامل


    فذهب القاضي لتلك المرأة وسألها ما إذا كانت حامل أم لا


    وبعد إنكار طويل من المرأة وإصرار من القاضي


    إعترفت المرأه أنها حامل


    فتفاجأ القاضي كيف عرف أنها حامل وهو لم يرها أبدا


    ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال : ماذا قال الآخر؟


    فقال الخادم : الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء


    كان لحم كلب وليس لحم ماعز


    فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح


    فقال له : ما الذي ذبحته بالأمس ؟


    فقال الذابح : أنه ذبح ماعز


    ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب


    فأصر عليه أن يقول الحقيقة


    إلى أن إعترف الجزار بأنه ذبح كلب


    لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه


    فاستغرب القاضي كيف عرف العبادله


    أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب


    وهم لم يروا الذبيحة إلا على الغداء



    وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم


    وفي رأسه تدور عدة تساؤلات


    فسأله إن كان العبادلة قد قالوا شيء ؟


    فقال الخادم :لا لم يقولوا شيء



    فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الإرتباك


    وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم


    فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقة


    وبعد عناد طويل من قبل الخادم


    قال الخادم للقاضي


    أن عبدالله الثالث قال أنك إبن زنا



    فانهار القاضي


    وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها


    عن والده الحقيقي


    في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال إبنها وأجابته


    وهي تخفي الحقيقة وقالت


    أنت إبني ، أبوك وهو الذي تحمل إسمه الآن


    إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه


    وكرر لها السؤال ، إلا أن الأم لم تغير إجابتها


    وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرار أكبر من القاضي


    في سبيل معرفة الحقيقة


    خضعت الأم لرغبات إبنها وقالت له :


    أنه إبن رجل آخر كان قد زنا بها



    فأصيب القاضي بصدمة عنيفة ، كيف يكون إبن زنا ؟


    وكيف لم يعرف بذلك من قبل


    والسؤال الأصعب ، كيف عرف العبادلة بذلك ؟



    وبعد ذلك جمع القاضي العبادلة الثلاثة وصاحب الجمل


    لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية


    فسأل القاضي عبدالله الأول : كيف عرفت أن الجمل أعور؟



    فقال : لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين


    التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب


    الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل


    آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أن الجمل كان أعور .



    وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا :


    كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل ؟



    فقال عبدالله الثاني : أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا


    أثناء إخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر


    يكون مفتتا في الأرض


    إلا أني لم أر ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل


    بل على العكس ، رأيت البعر من غير أن ينثر فأستنتجت


    أن الجمل كان أقطب الذيل



    وأخيرا سأل القاضي عبدالله الأخير قائلا :


    كيف عرفت أن الجمل كان أعرج


    فقال عبدالله الثالث :


    رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض


    فاستنتجت أن الجمل كان أعرج


    وبعد أن إستمع القاضي للعبادلة إقتنع بما قالوه


    وقال لصاحب الجمل أن ينصرف


    بعد ما عرف حقيقة الأمر



    وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادله :


    كيف عرفتم أن المرأة التي أعدت لكم الطعام


    كانت حاملا ؟



    فقال عبدالله الأول : لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب


    ورفيعا من الجانب الآخر


    وذلك لا يحدث إلا إذا كان هناك ما يعيق المرأة


    من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل


    ومن خلال ذلك ، عرفت أن المرأة كانت حاملا


    وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا :


    كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب؟



    فقال عبدالله الثاني : أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر


    جميعها تكون حسب الترتيب التالي :


    ( شحم ثم لحم ثم عظم )


    أما الكلب فيكون حسب الترتيب التالي :


    ( لحم ثم شحم ثم عظم )


    لذلك عرفت أنه لحم كلب



    ثم جاء دور عبدالله الثالث


    وكان القاضي ينتظر هذه اللحظه ، فقال القاضي : كيف عرفت أني إبن زنا ؟


    فقال عبدالله الثالث :


    لانك أرسلت شخصا يتجسس علينا


    وفي العادة تكون هذه الصفة


    في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا




    فقال القاضي :



    ( لا يعرف إبن الزنا إلا إبن الزنا ) وبعدها ردد قائلا :


    أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابن زنا.
    الفِطْنَةُ خلاف الغباء، ، وهي التنبُّه على المعنى، وضدُّها الغفلة. ورجل مغفَّلٌ: لا فِطْنَةَ له. يقال: أن يقال إن الفِطْنَةَ هي ابتداء المعرفة من وجه غامض، فكلُّ فِطْنَةٍ علمٌ، وليس كلُّ علم فِطْنَةً. ولما كانت الفِطْنَةُ علماً بالشيء من وجه غامض، لم يجز أن يقال: الإنسان فَطِنٌ بوجود نفسه، وبأن السماء فوقه.

    أما الذَّكَاءُ فهو خلاف البَلادَة، وهو تمام الفطنة. وقيل: هو شدة الحدس وكماله وبلوغه الغاية القصوى؛ وذلك لأن الذكاء هو المضاء في الأمر، وسرعة القطع بالحق، وسرعة الإدراك وحدة الفهم؛
    اما الفَرَاسَةُ فهي الاستدلال بالخلق الظاهر على الخلق الباطن. وقد نَبَّهَ الله تعالى على صدق هذا الطريق بقوله تعالىSadإِنَّ فِي ذَلِكَ لآيات لِلْمُتَوَسّمِينَ) (الحجر:75)، وقوله: (تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً) (البقرة:273)، وقوله:

    (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ القَوْلِ) (محمد:30). واشتقاقها من قولهم: فَرَسَ السَّبْعُ الشَّاةَ، فكأن الفَراسَةُ اختلاس المعارف؛ وذلك ضربان: ضَرْبٌ يحصل للإنسان عن خاطره، ولا يعرَف له سببٌ. وذلك ضَرْبٌ من الإلهام؛ بل ضَرْبٌ من الوَحْيِ، وإيَّاهُ عَنَى النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:«إنَّ في أمتي لمَحَدِّثين، وإنَّ عمر لمنهم».

    والضَّرْبُ الثاني ما يكون بصناعة متعلمة، وهي الاستدلال بالأشكال الظاهرة على الأخلاق الباطنة. وقال أهل المعرفة في قوله تعالى: (أَفَمَن كَانَ على بَيّنَةٍ مّن رَّبّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مّنْهُ) (هود:17): إن البيِّنة هو القسم الأول، وهو إشارة إلى صفاء جوهر الروح. والشاهد هو القسم الثاني، وهو الاستدلال بالأشكال على الأحوال.. والله تعالى أعلم!

    الفراسة صفة العربي الأصيل

    اشتهرت الفراسة عند العرب وفي القبائل الصحراوية قديمًا، بالنظر لطبيعة الحياة ونمط العيش، فكانت الفراسة وسيلة للتأقلم  والتعامل مع باقي المحيط من افراد والقبائل المجاورة،  وعرف عن العرب قديما اتقانهم لعلم الفراسة في مجالات عدة أغلبها مرتبط بحياتهم المعيشية فارتبطت الفراسة بالإنسان ومعرفة من يكون عن طريق ملامح وجهه ومظهره الخارجي من لباس وسلاح كما ارتبطت الفراسة بالنبات والحيوان حيث استخدمت في معرفة الحيوان من أجل الصيد وتربية الأنعام والإبل، كما أن الطبيعة التي عاش فيها العرب اجبرتهم على اتقان فراسة المكان والأرض من أجل البحث عن الماء وتقفي الأثر في الصحراء.

    فراسة الإنسان والقبيلة عند العرب

    امتاز العرب في اتقان الفراسة خصوصًا في معرفة الأشخاص ونسبهم،  ويسمي العرب فراسة الانسان بالقيافة، أي معرفة قبيلة ونسب الشخص عن طريق مظهره الخارجي وبالخصوص ملامح وجهه، حيث كان العرب قديما يتعرفون على الشخص الغريب بناءًا على هيئته الخارجية وشكل جسمه أو العلامات الجسدية التي تميزه. ووصلت الفراسة عند العرب لمستوى خارق حيث كانوا يتعرفون على شجاعة الفرد وطباعه عن طريق ملامح وجهه كما كانت الفراسة وقراءة الافكار منهج في الاستدلال والاستنباط والحدس الصادق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 10:58 am