منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

    تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة Empty تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة

    مُساهمة من طرف سميرحمايه الأحد نوفمبر 27, 2011 8:45 am

    يعد هذا الكتاب من اهم الكتب وأخطرها في مجال العلوم المصرية القديمة وقد قدم الكاتب هشام كمال عبد الحميد في هذا الكتاب الفريد من نوعه أدلة لاتحصي تثبت تقدم الفراعنة والحضارات القديمة في شتي المجالات العلمية والتكنولوجية بعكس ما يشاع عن هذه الحضارات من مزوري التاريخ ومضللي الحقائق الذين يحاولون أقناعنا قهرا ان هذه الحضارات كانت حضارات بدائية ولم تتوصل الي أى شيئ مما وصلت اليه الحضارة الغربية في العصر الحديث
    يبدا الكتاب الذى يتكون من 350 صفحة بشرح مفصل لاهم الاسباب التى ادت الى اند ثار الحضارات القديمة وفناء او فقد اثارها ومعالهما الحضارية فقسمها الكاتب هشام كمال عبد الحميد الى عوامل سماوية وطبيعية كالزلازل والطوفانات والعواصف والشهب والفيضانات وعوامل التصحر ثم عوامل البشرية لفناء اثار وعلوم الحضارات القديمة واهمها تدمير الاثار وحرق الكتب والمكتبات من قبل الغزاة والملوك والجهلة والمتطرفين بالاضافة الى سرقة ونهب الاثار من اللصوص ومهربى الاثار واخيرا شرح الكاتب اهم عامل فى كل هذة العوامل وهو احتفاظ الكهنة والعلماء فى الماضى بسرية علومهم وكتابتها برموز وممصطلحات ملغزة حتى لا يفهمها من تقع فى يديه وكانت هذة احدى اهم الادوات التى استخدامها كهنة الفراعنة للاحتفاظ بسرية علومهم وهو ما ادى الى اختفاء الكثير من هذة العلوم مع زوال الامبراطورية الفرعونية
    وتبدأ مفاجآت الكاتب هشام كمال عبد الحميد التى تدهش الجميع وتعد اكتشافها له وحده لم يسبقه احد اليه فى الفصل الثالث من الكتاب الذى بدا يلقى فيه الضوء على مجموعة من الاكتشافات الاثرية التى تشير بما لا يدع مجالا للشك الى تقدم القدماء فى مجالات الطاقة والذرة والكهرباء والالكترونيات والاشعة والموجات وذكر من هذه الاكتشافات المولد الكهربائى الذى اكتشفه الدكتورولهلم كوينيج عام 1936 بمنطقة ربوة خوجة بغرب العراق ويرجع تاريخة الى عام 250 ق.م وكان عبارة عن اوانى فخارية بها اسطوانات نحاسية بها شرائط من الحديد المغزولة عن بعضها بالقار وفى قاع كل انية مادة كبريتات النحاس وعثر بجانب هذة الانية على ادوات مطلية بالذهب وعندما اضاف العلماء الماء الى هذه الاوانى فوجئوا انها تولد تيار كهربائيا يكفى لعملية جلفنة وطلاء المعادن بالذهب او الفضة
    وفى عام 1986 عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الاكبر (خوفو) بمنطقة الاهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة اشعة تصل الى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى الى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم
    وتطرق الكاتب الى العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى اميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى وهذه الحبات تم ثقبها باشعة الليزر لتعقد مع بعضها باسلاك رفيعة جدا من الذهب وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة الى جزء من المليمتر وهو ما لايمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا الا باستعمال الليزر كما اكد العلماء
    واستمر الكاتب فى لملمة هذة الشذرات المبعثرة فى كتب التاريخ والعلم فى شتى انحاء الارض ليجمعها ويصهرها فى بوتقة واحدة تلقى لنا ضوءا ساطعا على الكثير مما اخفته او اغفلته او تغافلت عنة كتب التاريخ والعلم عمدا او عن سوء نية وقصدلاخفاء الوجه الحقيقى للعلوم والتكنولوجيات والاسرار التى كانت فى قبضة كهنة الفراعنة وسائر الحضارات الاخرى القديمة فذكر الكاتب احد الالغاز التى حيرت العلماء فى قناع راس تابوت توت عنخ امون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت اجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت باشعة الليزر وهو ما يعنى كما اكد هشام كمال ان الفراعنة كان لديهم اجهزة لحام ليزرى
    واماط اللثام عن بعض الغاز لعنة الفراعنة التى كانت تعتمد احيانا على شحن جثث الموتى عند تحنيطها بشحنات من الاشعة الخضراء لحفظها من التحلل بقتل البكتريا التى تعمل على سرعة تحللها بالاضافة الى استخدام بعض الاحجار المشعة فى الجثة المحنطة كالكوبلت المشع الذى كان يتم وضعة مكان العينين بعد نزعهمااو تغطية بعض ارضيات المقابر الصخرية بطبقة من اليورانيوم المشع كما ذكر ذلك العالم الذرى الشهير لويس بلجارينى عام 1949
    و تحت عنوان موقع الهرم الاكبر أكد ان بناتة عرفوا الضوء وحسبوا نسبة انحرافه داخل الغلاف الجوى فذكر ما لاحظه العلماء من ان الهرم الاكبر يقع عند نقطة تقاطع خط طول 30 درجة مع خط العرض 30 درجا وباانحراف بسيط قدره دقيقة واحدة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة كما ان قمة الهرم الأكبر تشير للقطب السماوى ولكنها تنحرف عنه ايضا بمقدار دقيقة واحدة و51 ثانية وهذا ما حير العلماء وجعلهم يعتقدون ان نسبة هذا الانحراف كانت بسبب خطا فى حسابات علماء الفلك والكهنة بالدولة الفرعونية القديمة وكانت المفاجاة التى كشف عنها الكاتب لأول مرة واثبت بالادلة القاطعة والحسابات العلمية والعملية ان الفراعنة لم يخطا وا فى الحساب وان هذا الانحراف كان متعمد منهم لانه يمثل نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى للارض طبقا لما اثبته العلم الحديث ونظرا الى ان الفراعنة كانوا يستخدمون الهرم الاكبر كمرصد فلكى كما اثبت الكاتب هشام كمال ذلك فى اكثر من موضع من الكتاب فانهم قد قاموا عند تحديد موقع الهرم الاكبر كمرصد فلكى عند تقاطع خطى الطول 30 والعرض 30 درجة بتحريك نقطة بناؤه عن نقطة التقاء خطى الطول والعرض 30 درجة بنفس نسبة انحراف الضوء داخل الغلاف الجوى والبالغة مقدار دقيقة و51 ثانية عن خط الطول 30 درجة حتى لا يلجأوا عند رصد الضوء المنبعث من كل نجم عند تحديد موقعه فى السماء الى حساب نسبة انحراف ضوء هذا النجم داخل الغلاف الجوى واستبعادها من الموقع الذى تم رصده فيه لتحديد موقعه الحقيقى فى السماء وكانت هذه فكرة جهنمية وفى منتهى العبقرية لانهم لجأوا الى تحريك المرصد (الهرم الاكبر) بمقدار هذه النسبة من الانحراف لتفادى كل الحسابات المعقدة عند رصد كل نجم وتحديد موقعه
    وفي النهاية اكد هشام كمال عبد الحميد ان هذه المعلومات تشير بما لايدع مجالا للشك الي معرفة علماء الفراعنة للضوء وحسابهم لنسبة انحرافه داخل الغلاف الجوي بكل دقة واشار هشام كمال الي الهريم الذهبي الذى كان موضوعا فوق قمة الهرم الناقصة وكان يسمي "بن بن" وجاء ببعض البرديات انه كان علي شكل كرة وجاء باخرى انه كان هريم صغير يستخدم في الليل لرصد نجوم وكواكب السماء وأضاءة المعبد ومنطقة منف كلها كان هذا الهريم أو الكرة مصنوعا من معدن سرى يسمي الأوريخال او الأوريكال فيعكس بالنهار أشعة الشمس ويشع في الليل ضوءا ساطعا وخلص هشام كمال من تحليل هذه البرديات الي أن هذه الكرة او الهريم كان يستخدم كمصباح كهربائي يعمل بالطاقة الشمسية وقمر صناعي يستخدم في رصد النجوم والكواكب
    وخلافا لمايقال حول لغز بناء الأهرامات خرج علينا الكاتب هشام كمال بمعلومات جديدة واسرار تكشف لأول مرة توصل اليها من قراءته التحليلية الدقيقة لما جاء بكتب المؤرخين وبعض البرديات الفرعونية والابحاث الحديثة والتي كانت تشير جميعها الي استخدام الفراعنة لمجموعة من الأجهزة التي تعمل بالذبذبات الصوتية والشحنات الكهروستاتيكية التي تشحن الأحجار بشحنات كهربية معادلة لشحنة الأرض الكهربية فيحدث تنافر بين هذه الأحجار وبين الأرض فتبدأ في الأرتفاع عن الأرض فيتم التحكم فيها بهذا الجهاز الذى كانوا يطلقون عليه صندوق أوزيريس المقدس فيستمر في رفع الحجر الي المكان المراد وضعه فيه ثم يتم تخفيض مقدار الشحنة فيبدأ الحجر في الهبوط في الموضع المحدد له
    بعد ذلك شرح المؤلف الطرق التي كان يستخدم فيها الفراعنة البندول لقياس عدد ترددات ذبذبات الموجة الذاتية للأجسام ومن خلالها يتم تشخيص الأمراض وعلاجها والكشف عن المعادن في باطن الأرض وهو موضوع طويل ننصح الأصدقاء بقراءة تفاصيله العلمية الشيقة والممتعة من الكتاب
    وتحت عنوان استخدام المسلات كساعات شمسية واداة لقياس محيط الكرة الارضية وتحديد مواعيد الفصول الاربعة شرح هشام كمال عبد الحميد بالتفصيل من خلال قراء ته المتعمقة وتحليله المستفيض لما جاء بكتب المؤرخين والرحالة العرب واليونان والبرديات الفرعونية عن المسلات كيف كان يضع الفراعنة هذه المسلات في اماكن محددة من الأرض كمسلتي معبد اون "عين شمس" الشمالية والجنوبية التي كانت تشير أحداهما الي النقطة او الموقع الذى تكون الشمس فيه في السماء عند حلول اول لحظة من لحظات فصل الشتاء فتسقط أشعة الشمس عموديا علي المسلةالجنوبية في هذه الحظة والأخرى الشمالية تشير الي موقع الشمس عند بداية فصل الصيف ، هذا بالأضافة الي ماشرحه من استخدام المسلات كأعمدة لمصابيح الأضاءة حيث كانوا يكسون قمتها بمثلث صغير مصنوع من معدن سرى مقدس يطلقون عليه الالكتروم أو لإلكترون وكان هذا المعدن يجعل هذا الهريم يعمل كمصباح ضوئى باليل ،كما استخدموا ظلال بعض المسلات التي وضعوها في أماكن محددة من أرض مصر في قياس محيط الكرة الأرضية وهي الطريقة التي أتبعها العلم السكندرى ايراتوستين في قياس محيط الكرة الأرضية بعد قرائته لما جاء بأحدى البرديات الفرعونية وحسب علي اساسها بمعادلة رياضية محيط الكرة الأرضية بمقدار 39690 كم وهو رقم يقل بمقدار 430 كم عن الرقم المقدر حاليا لمحيط الكرة الأرضية بالوسائل التكنولوجية الحديثة والبالغ 40120 كم.
    بعد ذلك كشف الكاتب النقاب عن بعض اسرار الهرم الاكبر ورصد الفراعنة والصينيين والهنود للكسوف والخسوف والتنبوء بهما مستقبلا ورصدهم للكثير من المذنبات التى كنا نعتقد انها لم تكتشف الا فى العصرالحديث ثم عرض اهم الخرائط الفلكية الفرعونية والتى كانت تظهر مجموعات نجمية لم يستطيع العلماء اكتشفاها وتحديد مواقعها حتى الان لانها مجموعات مختفية وراء نجوم ظاهرة فى قبة السماء ولا يمكن رصدها على الارض الا عند ظهورها كل دورة فلكية محددة تصل الى الاف السنين وهو ما يظهر قدرة القدماء وتقدمهم فى مجالات الفلك والتقويم وكشفهم الكثير من اسرار النجوم والكواكب والقبة السماوية باجهزة رصد تفوق الاجهزة الحديثة
    وفى مجال الطب شرح الكاتب بعض اسرار الموجات الذاتية والالوان والابرالفرعونية التى عرفت بعد ذلك بالابرالصنية والتى كانت تعتمد على تعديل مجالات الطاقة فى الجسم واستخدامها فى العلاج واعادة الخلايا المصابة الى حالتها الطبيعية
    وللتدليل على تقدم القدماء فى مجالات التعدين والتصنيع ذكر الكاتب الادوات والسبائك التى عثر عليها العلماء واكتشفوا ان بعضها مصنوعا من الالومنيوم والبلاستيك وسبائك اخرى مختلفة عجز العلم الحديث عن انتاج مثيل لها كما تطرق بالشرح الى المرايا الاشعاعية التى اختراعها ارشميد س وأستخدمها القدماء فى حرق الاعداد, والالات البخارية والبوابات التى تفتح اتوماتيكيا والتى اختراعها العالم هيرون السكندرى ، ولم يفتة شرح وتحليل التقنية التى كان القدماء يستخدمونها فى احالة المعادن البخسة الى الذهب والتى كانت تعتمد على تغير التركيب الذرى والاكترونى للمعادن البخسة وفق الجدول الدورى للعناصر باستخدام الاكسير الذى لغز القدماء تركيبة واخفوة تماما فلا نجد له أثرا فى اى من الكتب القديمة بتقنية اطلق عليها هشام كمال الاستنساخ المعدنى وهى طريقة تشبيه طريقة استنساخ الخلايا واجراء تعديلات عليها ولكنها تتم بالنسبة للمعادن لإاحالتها الى الذهب من خلال الاكسير الذى يحتوى على ذرات ذهب نشطة جدا توضع فى المعدن المراد احالته لذهب بعد صهره وتفكيك ذراتة والكتروناته فتتفاعل معه وتعيد تركيب هذه الذرات بنفس تركيب ذرة الذهب
    وفى الفصل الخامس والاخير القى الكاتب الضوء على تكنولوجيا الفراعنة وفقا لما جاء فى المخطوطات العربية ومن خلال شرح وتحليل ما جاء بهذه المخطوطات بمصطلحاتنا العلمية الحديثة اكد الكاتب بما لايدع مجالا للشك ان الفراعنة صنعوا قنابل نووية وامطارا صناعية وتحكموا فى سرعات الريح وقوى الجاذبية الارضية وشيدوا البرابى ومنها بربا منف وأنصنا على اسس علمية وفلكية وبتكنولوجيات عجيبة ومحكمة وكان اشهر هذة البرابى البربا التى شيدتها تدورة الساحرة فى مدينة منف وكانت هذة البرابى تمثل منظومة عسكرية دفاعية تضم اجهزة تدمير اشعاعى عن بعد واجهزة انذار مبكر ورادارات وشاشات عرض تظهر فيها صور الاعداء الغازين من كل جهة من جهات مصر عند الحدود ومنها ايضا منارة الاسكندرية التى كان مثبتا فى قمتها قمر صناعى وجهاز تدمير اشاعى وجهاز انذار مبكر ورادار وساعة شمسية وكانت هذه الاجهزة وسائر اجهزة القدماء التكنولوجية تصنع فى صورة تماثيل لحيوانات وطيور وآدميين وغيرهم حيث كانت هذه هي الصفة السائدة للقدماء فى تصوير اجهزتهم العلمية والتكنولوجية
    وختاما ما ذكرته هنا من هذا الكتاب يعد قطرة فى بحر المعلومات والاسرار والالغاز التى كشفت عنها الاستاذ هشام كمال عبد الحميد فى كتابه " تكنولوجيا الفراعنة والحضارات القديمة " والتى كانت مثار جدل وحيرة بين العلماء فى العصور الماضية والعصرالحديث وكانت تمثل بالنسبة لهم لغزا من الالغاز وطلسما يصعب حله وفك رموزه وانصح جميع الاصدقاء بقراءة هذا الكاتب الهام والخطير

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 2:47 am