عمليات الاختطاف: تجارب خارج الأرض ... أم تجارب بشرية؟
لقد حدثت الآلاف من حالات الاختطاف في السنوات القليلة الماضية ، ولكن هل هم الأجانب فعلاً؟ فهناك نظرية جديدة تكشف عن شخص جديد مسؤول عن عمليات الاختطاف هذه ...
كشفت السنوات العشرون الماضية عن عدد لا يحصى من حالات الأشخاص الذين يزعمون أنهم اختطفوا من قبل كائنات فضائية .
وكشفت الدراسات أن معظم هؤلاء الأشخاص لا يتذكرون شيئاً يذكر أو لا شيء عن اختطافهم. كما هو الحال مع "كاتارينا ويلسون" ، وهي امرأة ، خلال اختطافها ، تتذكر فقط أنها لمست وجه الرمادي ، ولكن لا شيء أكثر من ذلك.
هل عمليات الخطف من خارج الأرض حقا؟
حقق "موريس كوجيل" ، أحد مستشاري MUFON ، في قضية اختطاف امرأة تدعى ميشيل ، زعمت أن خاطفيها وضعوها في خزان مياه.
ومع ذلك ، فإن الشيء الغريب في هذه الحالة هو أن المرأة تتذكر رؤية الجيش والأطباء بجوار مركبات الجيش، وهو شيء لا يتطابق مع خبرته.
وبنفس الطريقة ، يتذكر معظم المختطفين كيف استخدم خاطفوهم المحاقن الشائعة لحقن المواد أو أنهم وضعوا الأجهزة في أذنهم ، وهي تقنيات شائعة لإدخال الرقائق في الأرض.
في الواقع ، عندما ذهبت ميشيل إلى الطبيب ، تمت إزالة جسم غريب من التجويف السمعي ، لذلك من الغريب أنه على الرغم من آلاف السنين من التفوق التكنولوجي ، يستمر الأجانب في استخدام طرق عفا عليها الزمن حاليًا . .
شهادة أخرى مريبة هي شهادة "ديبي جوردان"، وهي شهادة تظهر في كتاب المتسللين .
فقد ذكرت ديبي أنها في إحدى المرات تم نقلها إلى نوع من المستشفيات حيث تمت إزالة غرسة من أذنها.
خلال مؤتمر في لوس أنجلوس ، ادعى هوبكنز أيضًا أنه استدعى شهادة أخرى هدد فيها الأجانب بإطلاق النار على شخص كان مربوطًا على كرسي.
والسلاح الذي أعطوه إياه مسدس عادي . في النهاية لم يطلق الرجل النار ولم يفعل له الأجانب أي شيء.
التجريب البشري من قبل البشر الآخرين
لسنوات ، تم تسريب معلومات حول كيفية تجارب وكالة المخابرات المركزية في مشروع MK-Ultra ، وركز بعضها على دراسة كيفية تأثير عوامل معينة على الدماغ البشري، من الأصوات والروائح والألوان والمزيد.
وأظهرت مصادفة أن عمليات الاختطاف التي تتم من قِبل الأجانب أظهرت تجارب مماثلة.
كتب" ديفيد م. جاكوبس" ، باحث الاختطاف ، في كتابه ، "الحياة السرية" ، أن ضحايا هذه الحالات ذكروا أنه تم وضع الأجهزة على رؤوسهم ومناطق أخرى من الجسم ، وبعضهم يحفز عضلاتهم مباشرة لإجبارهم على تحريك الأطراف.
بنفس الطريقة أجبروا على مراقبة صور مختلفة للألوان والأشكال الهندسية .
ويؤكد جاكوبس نفسه أن العديد من الشهادات تشير إلى أنهم أجبروا أيضًا على مشاهدة مقاطع فيديو للحروب والدمار والخطف وأحيانًا مع أشخاص من بيئة الشخص المختطف. يجبرونك على الفور على رؤية المزيد من الأشياء "اللطيفة".
وذكر" ستيف طومسون"، وهو ضحية اختطاف أخرى ، أنه تم وضع جهاز على رأسه أثناء اختطافه ، مما تسبب في ألم شديد له.
وهناك شيء يذكر أيضًا مشروع MK-Ultra ، والذي كان من أغراضه معرفة ما هي المقاومة القصوى للألم الناجم عن الأقطاب الكهربائية على الرأس.
هناك العديد من أوجه التشابه في المشاريع التي ينفذها البشر وتلك التي قام بها أجانب في عمليات الاختطاف المزعومة.
ومن الممكن جدا أن تكون الحكومات قد قامت بعمليات الاختطاف هذه للتجربة على البشر، وجعل الجميع يعتقدون أنهم كائنات من عوالم أخرى.
فيديو:
لقد حدثت الآلاف من حالات الاختطاف في السنوات القليلة الماضية ، ولكن هل هم الأجانب فعلاً؟ فهناك نظرية جديدة تكشف عن شخص جديد مسؤول عن عمليات الاختطاف هذه ...
كشفت السنوات العشرون الماضية عن عدد لا يحصى من حالات الأشخاص الذين يزعمون أنهم اختطفوا من قبل كائنات فضائية .
وكشفت الدراسات أن معظم هؤلاء الأشخاص لا يتذكرون شيئاً يذكر أو لا شيء عن اختطافهم. كما هو الحال مع "كاتارينا ويلسون" ، وهي امرأة ، خلال اختطافها ، تتذكر فقط أنها لمست وجه الرمادي ، ولكن لا شيء أكثر من ذلك.
هل عمليات الخطف من خارج الأرض حقا؟
حقق "موريس كوجيل" ، أحد مستشاري MUFON ، في قضية اختطاف امرأة تدعى ميشيل ، زعمت أن خاطفيها وضعوها في خزان مياه.
ومع ذلك ، فإن الشيء الغريب في هذه الحالة هو أن المرأة تتذكر رؤية الجيش والأطباء بجوار مركبات الجيش، وهو شيء لا يتطابق مع خبرته.
وبنفس الطريقة ، يتذكر معظم المختطفين كيف استخدم خاطفوهم المحاقن الشائعة لحقن المواد أو أنهم وضعوا الأجهزة في أذنهم ، وهي تقنيات شائعة لإدخال الرقائق في الأرض.
في الواقع ، عندما ذهبت ميشيل إلى الطبيب ، تمت إزالة جسم غريب من التجويف السمعي ، لذلك من الغريب أنه على الرغم من آلاف السنين من التفوق التكنولوجي ، يستمر الأجانب في استخدام طرق عفا عليها الزمن حاليًا . .
شهادة أخرى مريبة هي شهادة "ديبي جوردان"، وهي شهادة تظهر في كتاب المتسللين .
فقد ذكرت ديبي أنها في إحدى المرات تم نقلها إلى نوع من المستشفيات حيث تمت إزالة غرسة من أذنها.
خلال مؤتمر في لوس أنجلوس ، ادعى هوبكنز أيضًا أنه استدعى شهادة أخرى هدد فيها الأجانب بإطلاق النار على شخص كان مربوطًا على كرسي.
والسلاح الذي أعطوه إياه مسدس عادي . في النهاية لم يطلق الرجل النار ولم يفعل له الأجانب أي شيء.
التجريب البشري من قبل البشر الآخرين
لسنوات ، تم تسريب معلومات حول كيفية تجارب وكالة المخابرات المركزية في مشروع MK-Ultra ، وركز بعضها على دراسة كيفية تأثير عوامل معينة على الدماغ البشري، من الأصوات والروائح والألوان والمزيد.
وأظهرت مصادفة أن عمليات الاختطاف التي تتم من قِبل الأجانب أظهرت تجارب مماثلة.
كتب" ديفيد م. جاكوبس" ، باحث الاختطاف ، في كتابه ، "الحياة السرية" ، أن ضحايا هذه الحالات ذكروا أنه تم وضع الأجهزة على رؤوسهم ومناطق أخرى من الجسم ، وبعضهم يحفز عضلاتهم مباشرة لإجبارهم على تحريك الأطراف.
بنفس الطريقة أجبروا على مراقبة صور مختلفة للألوان والأشكال الهندسية .
ويؤكد جاكوبس نفسه أن العديد من الشهادات تشير إلى أنهم أجبروا أيضًا على مشاهدة مقاطع فيديو للحروب والدمار والخطف وأحيانًا مع أشخاص من بيئة الشخص المختطف. يجبرونك على الفور على رؤية المزيد من الأشياء "اللطيفة".
وذكر" ستيف طومسون"، وهو ضحية اختطاف أخرى ، أنه تم وضع جهاز على رأسه أثناء اختطافه ، مما تسبب في ألم شديد له.
وهناك شيء يذكر أيضًا مشروع MK-Ultra ، والذي كان من أغراضه معرفة ما هي المقاومة القصوى للألم الناجم عن الأقطاب الكهربائية على الرأس.
هناك العديد من أوجه التشابه في المشاريع التي ينفذها البشر وتلك التي قام بها أجانب في عمليات الاختطاف المزعومة.
ومن الممكن جدا أن تكون الحكومات قد قامت بعمليات الاختطاف هذه للتجربة على البشر، وجعل الجميع يعتقدون أنهم كائنات من عوالم أخرى.
فيديو:
» تطبيق وصفات طبخ
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية