من مخطوطة الدر المصان ( لا يآبه له )
من الدر المصان ( ويملك فيها الأرقع يمكث أربع ويرجوا أربع فيمنحه الله وينزع فيكون الجد هزلا والعيش ذلا آراه ميتته وأقام عليه حجته فيصوم الناس جبرا ويتجرعون مرا حتى يجأ الرجل نفسه ( أى ينتحر ) ثم يؤتى بالجابر يجبر القلوب ويصلح المعطوب فيحسن العده ولا يطيل المده حتى يخرج سيده فينادى هاكم ابن رسول الله فيملؤها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا )
من الدر المصان ( وأنتى ياكنانة من الفتنة مصانة حتى يتولى صاحب النجمة فيغرقكى فى النقمة ويفتح باب الدم ويجعلكى فى الهم فتكون أعوام قيح وقبح وضيق وشح فتكون الفتنة فى جيم حتى يستقيم ، واستقامة فى حركات متسارعة و شهور متتابعة فترون دخانا بلا نار فى ليلة كأنه ليلة سبحان مغير القلوب وجاعل العدو محبوب فيا كنانة تزينى لصاحب الوجع و ما هو بفتان ولا ممتقع فيقال أهذا هو ولا يؤبه له فهل لهذا الليل من آخر فلا تتعجلى على العرس فالفأس على الرأس حتى يتلون التراب وتهتز القباب والماء فى نزز والقبر فى القبر ثم هيهات فحياة بعد ممات في اصعب تسهل ويا فرج تعجل ويحدث ذلك فى رجات رجة توطئ لرجة فى منظور وقلب مجبور وكلمة حق وصدق صادق ودعاء مغلوب وقدر مكتوب فاحتقن يا دم وانفرج يا هم وانلقى يا خيل )***
من الدر المصان ( لقد ظلمت المختار ولن ينازعه عن الملك الا فاجر وإن أجمع الكل على ملاقته وكان ظنى به أنه لن يقدم على مواجهتهم وأنه غير قادر على القيادة وفى تلك الاحداث الحالية أقدم ليواجههم الان وقد اجتمعت عليه جيوش لمحاربته بعد ماعرفوا أنه هو الذى دس لهم السم فى الدسم أعدت له الجيوش لملاقاته في ولايته وحكمه يقول فيها أن لا ترطبت الدولة بشخصه بعينه لا ولا بأحد فكلمته الله هى الباقية لا بأحد ولكن هى الدولة لا تقوم ببقاء الأشخاص أو بموتهم ولكن هناك حق أصيل لآل البيت فى الحكم وحقا أصيل لآل البيت وسيادفع عن هذا الحق ليس لشخصه ولكن لحفظ هذا الحق لآل البيت سبح باسم ربك الأعلى الذى جعل هذا الحق ولن ينازعه الا هلك من فرسا أو عجما فصلوا على المصطفى وأن أجتمعوا عليه فإنه أول من يقاتل وأن عرفوه فأن سر الله موجود به وإن زدتم زدنا حرب تشن والبقاء لمن أختار الله )
من الدر المصان عن الصحابى ( وهو الأمير بلا راية والمخذول من البداية يتولى فى ضعف شديد ويطلب ولا يريد ذو الساق العليلة والحلل الجميلة لسانه أنيق وكيده وثيق يقتنص الشهب يقطع من اللهب يحرر الأسير ويرحم الضرير قلبه سليم ووصفه رحيم وهو الحازم الباسم بعد السابع الغاشم يعفو أن قدر ولا يشكو القدر )
من الدر المصان ( ويملك فيها الأرقع يمكث أربع ويرجوا أربع فيمنحه الله وينزع فيكون الجد هزلا والعيش ذلا آراه ميتته وأقام عليه حجته فيصوم الناس جبرا ويتجرعون مرا حتى يجأ الرجل نفسه ( أى ينتحر ) ثم يؤتى بالجابر يجبر القلوب ويصلح المعطوب فيحسن العده ولا يطيل المده حتى يخرج سيده فينادى هاكم ابن رسول الله فيملؤها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا )
من الدر المصان ( وأنتى ياكنانة من الفتنة مصانة حتى يتولى صاحب النجمة فيغرقكى فى النقمة ويفتح باب الدم ويجعلكى فى الهم فتكون أعوام قيح وقبح وضيق وشح فتكون الفتنة فى جيم حتى يستقيم ، واستقامة فى حركات متسارعة و شهور متتابعة فترون دخانا بلا نار فى ليلة كأنه ليلة سبحان مغير القلوب وجاعل العدو محبوب فيا كنانة تزينى لصاحب الوجع و ما هو بفتان ولا ممتقع فيقال أهذا هو ولا يؤبه له فهل لهذا الليل من آخر فلا تتعجلى على العرس فالفأس على الرأس حتى يتلون التراب وتهتز القباب والماء فى نزز والقبر فى القبر ثم هيهات فحياة بعد ممات في اصعب تسهل ويا فرج تعجل ويحدث ذلك فى رجات رجة توطئ لرجة فى منظور وقلب مجبور وكلمة حق وصدق صادق ودعاء مغلوب وقدر مكتوب فاحتقن يا دم وانفرج يا هم وانلقى يا خيل )***
من الدر المصان ( لقد ظلمت المختار ولن ينازعه عن الملك الا فاجر وإن أجمع الكل على ملاقته وكان ظنى به أنه لن يقدم على مواجهتهم وأنه غير قادر على القيادة وفى تلك الاحداث الحالية أقدم ليواجههم الان وقد اجتمعت عليه جيوش لمحاربته بعد ماعرفوا أنه هو الذى دس لهم السم فى الدسم أعدت له الجيوش لملاقاته في ولايته وحكمه يقول فيها أن لا ترطبت الدولة بشخصه بعينه لا ولا بأحد فكلمته الله هى الباقية لا بأحد ولكن هى الدولة لا تقوم ببقاء الأشخاص أو بموتهم ولكن هناك حق أصيل لآل البيت فى الحكم وحقا أصيل لآل البيت وسيادفع عن هذا الحق ليس لشخصه ولكن لحفظ هذا الحق لآل البيت سبح باسم ربك الأعلى الذى جعل هذا الحق ولن ينازعه الا هلك من فرسا أو عجما فصلوا على المصطفى وأن أجتمعوا عليه فإنه أول من يقاتل وأن عرفوه فأن سر الله موجود به وإن زدتم زدنا حرب تشن والبقاء لمن أختار الله )
من الدر المصان عن الصحابى ( وهو الأمير بلا راية والمخذول من البداية يتولى فى ضعف شديد ويطلب ولا يريد ذو الساق العليلة والحلل الجميلة لسانه أنيق وكيده وثيق يقتنص الشهب يقطع من اللهب يحرر الأسير ويرحم الضرير قلبه سليم ووصفه رحيم وهو الحازم الباسم بعد السابع الغاشم يعفو أن قدر ولا يشكو القدر )
الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبخ
الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group