اليمين المتطرف المسيحي واليمين المتطرف اليهودي بإستخدام العلمانيين كدمية والحرب على الإسلام
هناك تطرف يميني بهودي لن يتحدثون عنه لأنه يحكم الإعلام العالمي وهناك تطرق يميني مسيحي يحكم الإقتصاد العالمي ويعاونه اليمين اليهوديوظهر يمين لإسلامي حاول البحث عن ذاته فضل الطريق ، اليمين اليهودي المتطرف واليمين المسيحي يدركان جيداً أن الخطر الأكبر لهم هو الإسلام ويأتي خلفه العلمانية كخطر ثان وهؤلاء العلمانيون لا يدركون الخطر المحدق بهم ، اليمين المتطرف المسيحي ومعه اليمين المتطرف المسيحي يدركون أن هناك حرب قادمة لا محالة ودخلوا الصراع مبكرا بخطابات الكراهية للإسلام وبالطبع تلك الخطابات وصلت بريد حكام العرب ليتلونها على شعوبهم بحجة تجديد الخطاب الديني، اليمين المتطرف المسيحي واليهودي لم يكتفون بخطابات الكراهية التي إمتلأ بها بريد العالم كمحور أول لحربهم على الإسلام ولكن ساروا في محور ثان وهو استنزاف مقدرات العرب سواء بالسيطرة على بتروله من العراق مرورا بدول الخليج ، أو بالأتاوات التي يفرضونها كجزية على حكام العرب ونعلم جميعاً كم حجمها وتدفعها دول قطر والامارات والكويت والسعودية والبحرين وليتهم اكتفوا عند هذا الحد ولكن جعلوا لأسلحتهم سوقاً في الدول العربية نتنافس على شراءها لنضرب بها بعضنا البعض في سوريا واليمن وليبيا وفشلت خططهم في مصر ليس كما يتصور الحمقى ان النظام هو من منع ذلك ، هو كلام يردده الفشلة وقليلي البصيرة ، الشعب المصري لن يرفع السلاح ويضرب بعضه البعض وكانت هناك محاولات تفريق للوصول بنا لهذا المعترك بداية من انتم شعب ونحن شعب وفشلت تلك المحاولات ولاتزال الإستقطابات قاائمة داخليا لنزع الهوية الإسلامية وحلول شعار الهوية الوطنية ، لم يقف اليمين المتطرف المسيحي بزعامة ترامب الآن عند هذا الحد ولا عند عند تجنيده للأنظمة العربية ولكن راح يزرع داخلنا يمين إسلامي متطرف يستخدمه في هذا الصراع للقتل وخلق بؤر إرهابية في الشرق الأوسط في كل مكان وزرعوا العملاء كرجال دين اسلامي متطرف وأطلقوا لحاهم وتعلموا العربية وتزعموا كتائب إجرامية ورفعوا الرايات السوداء ورددوا الشعارات الإسلامية ، كارثة العلمانية أن خطاب الكراهية للإسلام أتى على هواهم فراحوا يتبنون تلك الخطابات ويشككون في الإسلام وكانوا يعتقدون انهم سوف يحققون المكاسب خلف ذلك ويقودون قاطرة البشرية ولكن عميت أبصارهم عن حقيقة إستخدامهم كدمية لتذكية هذا الصراع ، الكارثة قادمة لا محالة والصدام قادم بقوة ونسير لقدرنا المحتوم.
هناك تطرف يميني بهودي لن يتحدثون عنه لأنه يحكم الإعلام العالمي وهناك تطرق يميني مسيحي يحكم الإقتصاد العالمي ويعاونه اليمين اليهوديوظهر يمين لإسلامي حاول البحث عن ذاته فضل الطريق ، اليمين اليهودي المتطرف واليمين المسيحي يدركان جيداً أن الخطر الأكبر لهم هو الإسلام ويأتي خلفه العلمانية كخطر ثان وهؤلاء العلمانيون لا يدركون الخطر المحدق بهم ، اليمين المتطرف المسيحي ومعه اليمين المتطرف المسيحي يدركون أن هناك حرب قادمة لا محالة ودخلوا الصراع مبكرا بخطابات الكراهية للإسلام وبالطبع تلك الخطابات وصلت بريد حكام العرب ليتلونها على شعوبهم بحجة تجديد الخطاب الديني، اليمين المتطرف المسيحي واليهودي لم يكتفون بخطابات الكراهية التي إمتلأ بها بريد العالم كمحور أول لحربهم على الإسلام ولكن ساروا في محور ثان وهو استنزاف مقدرات العرب سواء بالسيطرة على بتروله من العراق مرورا بدول الخليج ، أو بالأتاوات التي يفرضونها كجزية على حكام العرب ونعلم جميعاً كم حجمها وتدفعها دول قطر والامارات والكويت والسعودية والبحرين وليتهم اكتفوا عند هذا الحد ولكن جعلوا لأسلحتهم سوقاً في الدول العربية نتنافس على شراءها لنضرب بها بعضنا البعض في سوريا واليمن وليبيا وفشلت خططهم في مصر ليس كما يتصور الحمقى ان النظام هو من منع ذلك ، هو كلام يردده الفشلة وقليلي البصيرة ، الشعب المصري لن يرفع السلاح ويضرب بعضه البعض وكانت هناك محاولات تفريق للوصول بنا لهذا المعترك بداية من انتم شعب ونحن شعب وفشلت تلك المحاولات ولاتزال الإستقطابات قاائمة داخليا لنزع الهوية الإسلامية وحلول شعار الهوية الوطنية ، لم يقف اليمين المتطرف المسيحي بزعامة ترامب الآن عند هذا الحد ولا عند عند تجنيده للأنظمة العربية ولكن راح يزرع داخلنا يمين إسلامي متطرف يستخدمه في هذا الصراع للقتل وخلق بؤر إرهابية في الشرق الأوسط في كل مكان وزرعوا العملاء كرجال دين اسلامي متطرف وأطلقوا لحاهم وتعلموا العربية وتزعموا كتائب إجرامية ورفعوا الرايات السوداء ورددوا الشعارات الإسلامية ، كارثة العلمانية أن خطاب الكراهية للإسلام أتى على هواهم فراحوا يتبنون تلك الخطابات ويشككون في الإسلام وكانوا يعتقدون انهم سوف يحققون المكاسب خلف ذلك ويقودون قاطرة البشرية ولكن عميت أبصارهم عن حقيقة إستخدامهم كدمية لتذكية هذا الصراع ، الكارثة قادمة لا محالة والصدام قادم بقوة ونسير لقدرنا المحتوم.
الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبخ
الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group