منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
المهدي عليه السلام قادم Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    المهدي عليه السلام قادم

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

    المهدي عليه السلام قادم Empty المهدي عليه السلام قادم

    مُساهمة من طرف سميرحمايه الثلاثاء سبتمبر 29, 2020 4:56 pm

    المهدي قادم وبكل لغات العالم وماذا قال عنه الفلاسفة زالمفكرين
    ٨ أبريل  ·
    المخلص الموعود :
    فكرة المنتظر والمصلح العالمي من البديهيات والضروريات الإنسانية، فالشعوب المظلومة تنتظر من يحقق العدل ويأتي بقوانين عادلة حقيقية، ويخلصها من القوانين الظالمة التي شرعها بعض الحكام والجبابرة من أجل السيطرة عليهم وتقييد حرياتهم وقتل الروح الإنسانية فيهم لا لشيء سوى الأنانية والطمع.
    (فقد آمن الزرادشتيون بعودة بهرام شاه، وآمن الهنود بعودة فيشنو، وينتظر البوذيون ظهور بوذا، كما ينتظر الأسبان ملكهم روذريق، والمغول قائدهم جنكيز خان، وقد وجد هذا المعتقد عند قدامى المصريين، كما وجد في القديم من كتب الصينيين، وينتظر المجوس اشيدربابي أحد أعقاب زرادشت، وان مسيحي الأحباش ينتظرون عودة تيودور كمهدي في آخر الزمان).
    فجميع الشعوب والأمم تحمل في عقائدها وطيات فكرها الفكرة أو الأطروحة المهدوية، ولم يقتصر الأمر على الشعوب المتدينة أو التي نشأت الفكرة لديها عن طريق الاعتقاد الديني.
    بل إن الكثير من الملحدين والمنكرين للوجود الإلهي، آمنوا بهذه الفكرة وكذلك الفلاسفة والكتاب والعلماء وخاصة من أهل الغرب.
    فقد (صرح عباقرة الغرب وفلاسفته بأن العالم في انتظار المصلح العظيم الذي سيأخذ بزمام الأمور ويوحد الجميع تحت راية واحدة وشعار واحد.
    منهم الفيلسوف الانكليزي الشهير برتراندراسل قال (إن العالم في انتظار مصلح يوحد العالم تحت علم واحد وشعار واحد).
    ومنهم العلامة اينشتاين صاحب النظرية النسبية، قال: (ان اليوم الذي يسود العالم كله الصلح والصفاء ويكون الناس متحابين متآخين ليس ببعيد).
    وكذلك الفيلسوف الانكليزي برناردشو بشّر بمجيء المصلح في كتابه (الإنسان والسوبرمان).
    ومنهم أيضاً مينا جرجس (إن العلامات التي ذكرها الرب في الإنجيل تبدو واضحة بأكثر جلاء هذه الأيام وأصبحنا نعيشها كلها... كما أنه لا توجد علامة من تلك العلامات التي ذكرها الرب في الإنجيل إلا ونراها واضحة هذه الأيام، الأمر الذي يدعونا أن نكون في حالة استعداد قصوى لاستقبال الرب الآتي على سحب السماء).
    إذاً فاصل الفكرة ثابت عند جميع شعوب العالم ولا وجود للشك فيه وان كان هناك اختلاف في شيء ما، فمرده إلى الاختلاف في ثقافة الشعوب نفسها، إذ أن كل شعب يدعي أن المنقذ سوف يكون منه، أو كل شعب يرى أن قائده هو الذي سيخلصه في نهاية المطاف من الظلم وبغض النظر أيضاً عن كون هذا الشعب موحِداً أم لا.إهتم مفكرو الأديان السماوية كافة والفلاسفة الذين كانوا ينطلقون من العقل المجرد لإنتاج المعرفة وليس من النص بفكرة المنقذ في آخر الزمان والمخلص الذي سوف يقلب الموازين ويئد حركة الظلم العالمي ويطلق دولة العدالة التي بعث لأجلها الرسل والأنبياء، تكاد تكون فكرة المنقذ أو المصلح العالمي واضحة المعالم وبشكل بارز في الديانات الثلاث الرئيسية (اليهودية والمسيحية والإسلام).
    وان الدين الإسلامي قد انفرد ـ باعتباره خاتم الأديان والشرائع ـ بكونه يعطي الصورة الحقيقية والواضحة بكل أبعادها عن المصلح العالمي، بل حتى انه يسميه ويذكر نسبه وأصله وصفاته وحركته وغيرها.
    ولكن مع ذلك نجد إن بعض أجزاء هذه الصورة أو مركباتها قد سبق أن ظهرت في الديانتين السابقتين (اليهودية والمسيحية)، ومع كل ما جرى على الكتابين المقدسين (التوراة والإنجيل) من تحريف وتزوير ودس وحذف وإضافة، لكي يناسب أذواق الأحبار والرهبان، إلا إننا نجد بعض الخيوط والإشارات متبقية هنا أو هناك في هذين الكتابين تشير وبشكل واضح إلى المصلح العالمي.
    (فاليهودية تؤمن بوجود منقذ ومخلص يظهر في (جبل صهيون) وقد جاءت البشارة من سفر اشعيا لتشير إلى هذا المعنى:
    ستخرج بقية من القدس من (جبل صهيون).
    غيرة رب الجنود ستصنع هذا.
    وكما ورد التأكيد على هذا المعنى في سفر (زكريا) ابتهجي كثيراً يا بنت صهيون.
    هو ذا ملكك سيأتي إليك. عادل منصور.
    نجد في هذه البشارة التأكيد على مجيء المنقذ في المستقبل).
    هذه الإشارات وغيرها كثير، نراها بوضوح موجودة ويؤمن بها اليهود، وهم يؤمنون بعودة عزير عليه السلام.وآمن النصارى بوجود المخلّص الذي سينقذ البشرية في آخر الزمان وهو عيسى بن مريم. ويتفق المسلمون من مدرستي أهل البيت ومدرسة أهل السنة والجماعة أن رجلا من نسل النبي محمد إسمه على إسم رسول الله سيظهر في آخر الزمان ليملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا، يعتقد أهل السنة أن من أشراط الساعة خروج المهدي آخر الزمان،
    فما يثير التساؤل لماذا بعض المسلمين من الشيعة والسنة بوجه الخصوص لايؤمن ويتهم من يؤمن بقضية الامام المهدي بالخرافة والمخرفين؟؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 10:06 am