المخطوطة 1
وفي الشراشير التي تداولتها القبائل اليهودية التي سكنت اطراف المدينة المنورة
قبل ميلاد سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهي عبارة عن مجموعات
من السعف المشرشر باسلوب معين و بعض اوراق البردي الرديئة الصنع
تكرر على بعضها اسم كاهن او حبر يهودي اسمه "جيعف بن ناحـوما"
عاش بين سنتــي 216-132 قبل الميلاد وكان بينه وبين ملوك الرها
خاصة بعض احبار كنيسها سنة201 ق.م ومن هذه الشراشير شرشور بالسريانية
ينبيء بقدوم زمان نبي العرب والامم كما سماه وما يلحق به من بعض الاحداث
التي تمس الكرة الارضية ومما جــاء بهذا الشرشور
(طيب الكلمة هو يبعثــه الألـه فـي ارض ابراهيـم واسماعيل,
الباكية من رجس اوثان حوائط نوح, عافها ربابنة اسرائيل و اخذوها الهة شرار اسرائيل,
فيكسر الوثن حمدان الوجه والعمل ياكل بني اسرائيل و من هاد, و يا من سمعتم ولم تروا,
رايتم ولم تسمعوا آمنوا بحمدان الوجه والعمل, يجيء بالنور الكامل والقانون التام,
نقـشه في الصدور, والقلم من بعد ينقـشه.
يعلو اسم حمدان, و اسمه ظافر غالب متوكل على الله, نوره باذخ, ينير الظلام,
يتجدد امره ولا يخبو ابدا, ويعلو اكثر قبل ساعة النهاية لايام ارض الله,
التي يغلبها امر رب اسرائيل, و يخرج مخلص ابن حمدان وليس ابن اسرائيل,
و بعده ابن اسرائيل مثله وليس اعلى لكنه اكبر واقدم, وابن حمدان يمنحه الله هدية
وهدية فيكون له راية تهدي من وراءها, هي راية حمدان النور الاصيل الكبير,
الذي يحبه الرب ولم يحب مثله,
ولا ياتي مثله ابـدا ونصح موسى بنصيحة الله كل اسرائيل و بنيها ان يساعدوه
ويسيروا خلف الراية التي له, لأن معها العلاء الحق و كل علاء غيرها هو فتنة الدنيا وفتنة الشيطان !!
ووصى رب اسرائيل كل اسرائيل ان تسمع و تطيع موسى, و الا فان الدماء منهم ستبقى ثمن المعصية,
ولا يحفظ دماءهم الا الشيطان اذا اطاعوه,
ولكن نهاية الزمان بارض الله ياتيهم فيها ملك من بني اسماعيل بسيف لا يقف عن اعناقهم,
و مهما يجمعون له ابناء الشيطان و الانسان فان راية محموده هي الاعلى,
و كلمة حق السماء تعلو فوق رايات الكذابين الذين لا يعرفون الحق ولا يحبون ان يكونوا ابناءه بحق,
والأله لم يبن شيئا الا وهو يريد الحق, و موسى نصح وقال "كونوا مع شبيه ابراهيم,
واسمعوا واطيعوا فانه يامر بحب الأله الواحد والرب الواحد, لا شريك و لا وثن و لا خطأ,
وكله نور, وكلامه نور,
و افعاله نور وياتي في كل شيء بالنور من اعلى واعلى عند العلي الذي لا علي معه و لا احد معه,
تعزز وتجلل بعز البهاء" و قال موسى"اطيعوا من احبه الله لنفسه وحيدا لا مثله حبيب عند الله
ولا اقرب منه قريبا الى الله, حتـى هو طريق للملائك الى الله.
ولا يعيش طويلا انما يعيش بالنور لمن يحب النور, والذي يحب الظلام والمظالم لا يراه عند الله ,
و يترك القانون الذي لم يظفر به أي نبي او ملك, وهو قانون الكمــال الذي في ألواحه كل العلوم,
وفي ألواحه كل شيء حتى يأخذ الله الارض كلها" وقال موسى و ابناء حبيب الله , محمود الله ,
كلهم اهل حمد في السماء والارض,
لأن اله السماء والارض احبهم لأنه يحب محموده الذي سماه هو نفسه علامة الحمد.
فاحبوا كل من احبهم محمود الله, فان فيهم الأول وهو كاخى هارون يحب الله والله يحبه وهو في قوتي,
وهو طيب مثل هارون يصون الدماء ويامر بالدين والحكمة,
ومنهم الأخير وهو مثلي يضع الله حبه في الارض والسماء, فكل يحبه ولا يبغضه الا مبغوض,
وهو مثلي يضع السيف على رقبة من ظلم, و لكنه يسبقني بهدى من الله يهديه له فيملك ارض الله,
كل ارض الله, وانا اسبقه بكلام الله, اعذب ما رأيت والله اصطفاني نبيا اكلمه ويكلمني,
فاطيعـوا كل صـادق محمود فوالله لو كنت معهم نصرتهم و صليت وراءهم,
وقد دعوت ربنا تقدس قدسه فقال لي( كن موسى كما كنت انت موسى فقـد سبـق كلامي
و نفـذ قـدري وانت من قدري, ومن اجل حبك لمحمدي ومحمودي احببتك في علوم علمي قبل خلقك,
وزرعت لك الحب في يصر من رآك وأذن من سمعك) هذا ما كان بين موسى و ربنا رب اسرائيل,
تقدس و نعزز, فاسمعوا واطيعوا !!
وفي الشراشير التي تداولتها القبائل اليهودية التي سكنت اطراف المدينة المنورة
قبل ميلاد سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهي عبارة عن مجموعات
من السعف المشرشر باسلوب معين و بعض اوراق البردي الرديئة الصنع
تكرر على بعضها اسم كاهن او حبر يهودي اسمه "جيعف بن ناحـوما"
عاش بين سنتــي 216-132 قبل الميلاد وكان بينه وبين ملوك الرها
خاصة بعض احبار كنيسها سنة201 ق.م ومن هذه الشراشير شرشور بالسريانية
ينبيء بقدوم زمان نبي العرب والامم كما سماه وما يلحق به من بعض الاحداث
التي تمس الكرة الارضية ومما جــاء بهذا الشرشور
(طيب الكلمة هو يبعثــه الألـه فـي ارض ابراهيـم واسماعيل,
الباكية من رجس اوثان حوائط نوح, عافها ربابنة اسرائيل و اخذوها الهة شرار اسرائيل,
فيكسر الوثن حمدان الوجه والعمل ياكل بني اسرائيل و من هاد, و يا من سمعتم ولم تروا,
رايتم ولم تسمعوا آمنوا بحمدان الوجه والعمل, يجيء بالنور الكامل والقانون التام,
نقـشه في الصدور, والقلم من بعد ينقـشه.
يعلو اسم حمدان, و اسمه ظافر غالب متوكل على الله, نوره باذخ, ينير الظلام,
يتجدد امره ولا يخبو ابدا, ويعلو اكثر قبل ساعة النهاية لايام ارض الله,
التي يغلبها امر رب اسرائيل, و يخرج مخلص ابن حمدان وليس ابن اسرائيل,
و بعده ابن اسرائيل مثله وليس اعلى لكنه اكبر واقدم, وابن حمدان يمنحه الله هدية
وهدية فيكون له راية تهدي من وراءها, هي راية حمدان النور الاصيل الكبير,
الذي يحبه الرب ولم يحب مثله,
ولا ياتي مثله ابـدا ونصح موسى بنصيحة الله كل اسرائيل و بنيها ان يساعدوه
ويسيروا خلف الراية التي له, لأن معها العلاء الحق و كل علاء غيرها هو فتنة الدنيا وفتنة الشيطان !!
ووصى رب اسرائيل كل اسرائيل ان تسمع و تطيع موسى, و الا فان الدماء منهم ستبقى ثمن المعصية,
ولا يحفظ دماءهم الا الشيطان اذا اطاعوه,
ولكن نهاية الزمان بارض الله ياتيهم فيها ملك من بني اسماعيل بسيف لا يقف عن اعناقهم,
و مهما يجمعون له ابناء الشيطان و الانسان فان راية محموده هي الاعلى,
و كلمة حق السماء تعلو فوق رايات الكذابين الذين لا يعرفون الحق ولا يحبون ان يكونوا ابناءه بحق,
والأله لم يبن شيئا الا وهو يريد الحق, و موسى نصح وقال "كونوا مع شبيه ابراهيم,
واسمعوا واطيعوا فانه يامر بحب الأله الواحد والرب الواحد, لا شريك و لا وثن و لا خطأ,
وكله نور, وكلامه نور,
و افعاله نور وياتي في كل شيء بالنور من اعلى واعلى عند العلي الذي لا علي معه و لا احد معه,
تعزز وتجلل بعز البهاء" و قال موسى"اطيعوا من احبه الله لنفسه وحيدا لا مثله حبيب عند الله
ولا اقرب منه قريبا الى الله, حتـى هو طريق للملائك الى الله.
ولا يعيش طويلا انما يعيش بالنور لمن يحب النور, والذي يحب الظلام والمظالم لا يراه عند الله ,
و يترك القانون الذي لم يظفر به أي نبي او ملك, وهو قانون الكمــال الذي في ألواحه كل العلوم,
وفي ألواحه كل شيء حتى يأخذ الله الارض كلها" وقال موسى و ابناء حبيب الله , محمود الله ,
كلهم اهل حمد في السماء والارض,
لأن اله السماء والارض احبهم لأنه يحب محموده الذي سماه هو نفسه علامة الحمد.
فاحبوا كل من احبهم محمود الله, فان فيهم الأول وهو كاخى هارون يحب الله والله يحبه وهو في قوتي,
وهو طيب مثل هارون يصون الدماء ويامر بالدين والحكمة,
ومنهم الأخير وهو مثلي يضع الله حبه في الارض والسماء, فكل يحبه ولا يبغضه الا مبغوض,
وهو مثلي يضع السيف على رقبة من ظلم, و لكنه يسبقني بهدى من الله يهديه له فيملك ارض الله,
كل ارض الله, وانا اسبقه بكلام الله, اعذب ما رأيت والله اصطفاني نبيا اكلمه ويكلمني,
فاطيعـوا كل صـادق محمود فوالله لو كنت معهم نصرتهم و صليت وراءهم,
وقد دعوت ربنا تقدس قدسه فقال لي( كن موسى كما كنت انت موسى فقـد سبـق كلامي
و نفـذ قـدري وانت من قدري, ومن اجل حبك لمحمدي ومحمودي احببتك في علوم علمي قبل خلقك,
وزرعت لك الحب في يصر من رآك وأذن من سمعك) هذا ما كان بين موسى و ربنا رب اسرائيل,
تقدس و نعزز, فاسمعوا واطيعوا !!
الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبخ
الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group