منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
قصص فيها الحكمه Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    قصص فيها الحكمه

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

    قصص فيها الحكمه Empty قصص فيها الحكمه

    مُساهمة من طرف سميرحمايه السبت مايو 11, 2013 12:23 pm



    خرج الطبيب الجراح الشهير (د : ايشان) على عجل الى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقى فيه تكريما على انجازاته الکبيرة في علم الطب ,
    وفجأة وبعد ساعة من الطيران أعلن أن الطائرة
    أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطراريا في أقرب مطار ،
    توجه الى استعلامات المطار مخاطبا :
    أنا طبيب عالمي كل دقيقة عندي تساوي أرواح أ ناس وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة؟.
    أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك إستئجار سيارة ، فرحلتك لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة .
    رضي د / ايشان على مضض وأخذ السيارة وظل يسير وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل مدرارا وأصبح من العسير أن يرى اي شيء أمامه وظل يسير وبعد ساعتين أيقن أنه قد ضل طريقه وأحس بالتعب
    رأى أمامه بيتا صغيرا فتوقف عنده وطرق الباب فسمع صوتا إمرأة كبيرة تقول:
    - تفضل بالدخول كائنا من كنت فالباب مفتوح
    دخل وطلب من العجوز المقعدة أن يستعمل تليفونهآ
    ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟
    هنا لا كهرباء ولا تليفونات
    ولكن تفضل واسترح وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن وهناك بعض الطعام كل حتى تسترد قوتك.
    شكر د/ ايشان المرأة وأخذ يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة ،
    استمرت العجوز بالصلاة والدعآء طويلا فتوجه لها قائلا:
    - .... والله لقد اخجلني كرمك ونبل أخلاقك وعسى الله أن يستجيب لك دعواتك
    قالت العجوز:
    - ياولدي أما أنت ابن سبيل أوصى بك الله
    و أما دعواتي فقد أجابها الله سبحانه وتعالى كلها إلا واحدة ، فقال د / ايشان:
    - وماهي تلك الدعوة ؟



    ما سبب بكاء مدير المدرسة؟ من الذى أبكى المدير؟
    (الطالب الذي أبكى المدير)

    (قصة حقيقية مؤثرة ومؤلمة)

    قصة حقيقية حصلت في إحدى المدارس بمكة للعبرة والعظة ,,

    فتح المعلم منفعلاً باب الإدارة دافعاً بالطالب إلى المدير وقد كال له من عبارات السب والشتم الكثير قائلاً لرئيسه في العمل :
    تفضل وألق نظره على طريقة لبسه للثوب ورفع أكمامه .

    الطالب يكتم عبراته ...
    المدير يتأمل مندهشاً في الموقف ...
    المعلم يخرج بعد أن سلم ضحيته للجلاد كما يظن .

    تأمل المديرذلك الطفل نظر إلى طريقة لبسه للثوب اللافتة للنظر رآه وقد جر ثوباً وشمر كميه بطريقة توحي بأنه (عربجي)❗️

    المدير : اجلس يا بني

    جلس الطفل متعجباً من موقف المدير ..
    ساد الصمت المكان .. ولكن التعجب فرض نفسه على الجو !

    المدير يتعجب من صغر سن الطالب ومن التهمة الموجهة إليه من قبل المعلم (التظاهر بالقوة) !

    الطالب يعجب من ردة فعل المدير الهادئة رغم انفعال المعلم وتأليبه عليه !

    انتظر الطالب السؤال عن سبب المشكلة بفارغ الصبر حتى حان الفرج ..

    المدير : ما المشكلة ؟
    الطالب : لم أحضر الواجب .

    المدير : ولمَ ؟
    الطالب : نسيت أن اشتري دفتراً جديداً .

    المدير : ودفترك القديم .
    سكت الطالب ولم يجب خجلاً من الإجابة !

    ردد المدير سؤاله بأسلوب أهدأ
    فلم يجد الطالب مفراً من الإجابة قائلا :
    أخذه أخي الذي يدرس في الليلية !

    نظر المدير إلى الطالب نظرة الأب الحاني وقال :
    لماذا تقلد الكبار يا بني وتلبس ثوباً طويلاً وتشمر أكمامك .

    قاطعته عبرات حرى من قلب ذلك الطفل طالما حبست وكتمت وازدادت حيرة الأب (المدير)

    (كان لا بد أن ينتظر حتى ينفس الطفل عن بركان كاد يفتك بجسده)

    ولكن ما أحر لحظات الانتظار !!

    خرجت كلمات من الطفل كالصاعقة على نفس المدير :
    قال : الثوب ليس لي إنه لأخي الكبير ألبسه في الصباح ويلبسه في المساء إذا عدت من المدرسة لكي يذهب إلى مدرسته الليلية !

    اغرورقت عينا المدير بماء العين ..
    فتمالك أعصابه أمام الطالب ، ثم طلب منه أن يذهب إلى غرفة المرشد .

    وما إن خرج الطالب من الإدارة وأغلق المدير مكتبه حتى انفجر بالبكاء رأفة بحال الطالب الذي لا يجد ثوباً يلبسه ، ولا دفتراً يخصه .

    (إنها مأساة مجتمع)

    كم يشتري أبناؤنا من دفاتر !
    وكم هي كثيرة الأثواب في خزائن أبنائنا !

    دائما كنت أقول وما زلت :
    إن دور المعلم ليس كأي موظف آخر❗️

    المعلم مهمته أكبر من ذلك بكثير
    ألا ليت كل معلم «أب»



    »فضلاً احتسب بنشر
    عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم ..
    لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟

    لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى ..
    نتائج التحاليل Neutral
    الزوجه :لا تنجب !!
    الزوج : سليم ..

    دخل على الطبيب قبل زوجته واستفسر :<
    فقال له الطبيب : زوجتك لا تنجب .. "مريضة " .

    فاسترجع الرجل " وحمد الله عز وجل الذي لا يحمد على مكروه سواه "..

    فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني وليس فيها
    وألح على الطبيب .. فوافق ..

    ذهب وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء ودخل على الطبيب ..
    فقال آلطبيبْ : أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!

    ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..

    فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا " الرضاء بقضاء الله وقدره ".

    رجع إلى البيت لم تمض سوى أيام قلائل حتى انتشر الخبر للأقارب والجيران ..

    مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران ..
    حتى أتت تلك اللحظة التي قالت فيها الزوجة :
    يا فلان لقد تحملتك تِسعَ سنوات وأنا أريد الطلاق
    حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده
    ولها الحق في كلامها وأن الزوج مهمل في صحته وعلاجه ...........الخ

    الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي

    فقال الزوج : يا زوجتي هذ ابتلاء من الله عزوجل ووووووووو...........الخ

    فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط
    فوافق الزوج وأمله في ربه كبير

    لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي فتدهورت نفسيتها ..

    فأصبحت تلقي اللوم على زوجها وأنه السبب لماذا لا يطلقهآ وأتزوج أريد أن أرى أولادي..

    تنومت هذه الزوجة في المستشفى ..

    فقَآلَ آلزوجْ : إني مسافر لخارج المملكة لبعض الأعمال ..

    وسأعود إن شاء الله ..

    فقالت الزوجه : تسافر ..؟؟

    قال آلزوج : لأبحث لكي عن كلية ..!!

    واتصل بزوجته Neutral وبشرها بأنه حصل على متبرع وسوف يصل بأسرع وقت ..

    وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها " ونالته تلك الدعوات الحسنة "

    ثم استأذن الزوج مِن زوجته بالسفر للخارج لينهي بعض الأعمال ..

    فقالت زوجته : أنا بسوي عملية وتخليني أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!

    تمت العملية ونجحت ومر اسبوع عاد الزوج وفي وجهه علامات التعب ..

    نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا ..

    هو


    "" المُتبرع "" ..!!


    وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..

    نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته ولا يعلم أحد ..

    وبعد العملية بتسعة شهوووور تحمل هذه الزوجه وتضع مولودها البكر ..

    عمت الفرحة الجميع الأقارب ,’ الجيران ,’ الزوج ,’ الزوجه..

    وبعد أن عادت المياه إلى مجاريها .

    أكمل آلزوجْ في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .." في الشريعة الإسلامية "وهو كاتب عدل في جده ..

    استغل هذه الفترة من حياته فأصبح حافظا " لكتاب الله جل وعلا " ومعه سند برواية حفص..


    سَآفرَ آلزوج وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه ونسي أن يرفعه في مكانه ..

    فقرأته تلك الزوجه فاتصلت به وهي تبكي وبكى لبكائها وبكيت لبكائه :<..

    جلست معه قبل فترة فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..

    عندما يكلمها تنظر ببصرها للأسفل ولا ترفع صوتها ..

    يقول آلزوج : العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..

    وكانت تبكي وكنت أمسح دمعتها

    يقول : كنت غريبا بين أقاربي وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..

    كنت أنا الذي أغلط وهي لا تغلط كنت وكنت ......

    أما الآن أعتقد دموعه كانت كافية لأفهم كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..

    اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يآآآآرب ..

    عشتها قصة قد تقول أنها من الخيال .. لكن .. هي حقيقة لا خيال

    منقـول
    لـ حفظ الموضوع والإستفاده منه إستخدمى هذا الرابط :
    عندما قرأت زوجته الدفتر لم...
    http://forum.sedty.com/t748167.html

    .

    حكي ان زوج وزوجة عاشا مع بعضهما حياة سعيدة وهانئة ملؤها الحب والوئام
    واتفق انه في احد الايام مرضت الزوجة مرضا" عضال .... مرضا" الزمها الفراش وقاربت ايامها على الخلاص ..
    كان الزوج المخلص خلال تلك الفترة لا يبرح مكانه من جانب سرير الزوجة المريضة...
    الى ان جاء اليوم الذي اشتد فيه مرض الزوجة وبدأت بلفظ انفاسها الاخيرة .... في هذه اللحظات نظرت الزوجة لزوجها الحبيب وسألته ....

    يا عزيزي اذا مت هل ستتزوج من بعدي ...؟؟؟؟
    رد الزوج : بصراحة يا عزيزتي وكما تعودت لا احكي الا الصراحة معك ... اكذب ان قلت لن اتزوج
    اجابت الزوجة : اشكرك يا زوجي على صراحتك المعهودة معي لقد اثلجت صدري بردك هذا ...ولكن هل لي بطلب ...؟؟؟؟
    اجاب الزوج : بكل سرور اطلبي ما شئت يا قرة عيني
    قالت الزوجة : اطلب منك ان لا تتزوج الا بعد ان يجف تراب قبري ...ارجووك ان تعدني بذلك
    اجاب الزوج : اعدك... اعدك ...لن اتزوج حتى يجف تراب قبرك
    وماتت الزوجة بعد ان سمعت كلمة الوعد من زوجها
    ومرت الايام اليوم تلو الاخر والزوج الوفي في كل يوم يذهب الى المقبرة ويتحسس بيديه تراب القبر ليطمئن انه قد جف ...يعود والخيبة تعتريه لان تراب القبر ما زال رطبا وكأنما الزوجة دفنت للتو
    ومت الايام .....ومرت الاشهر ..... ومرت السنين ...... وما زال تراب القبر رطبا
    وضاق بالزوج المسكين ذرعا" ... وحار ماذا يفعل ...؟؟؟؟ فهو قد قطع على نفسه وعدا" غير قابل للتراجع عنه
    الى ان جاء يوم من الايام وكان في طريقه للمقبرة حتى يطمئن ان كان التراب قد جف ام لا ....؟؟؟؟
    وهو في طريقه اذا به يلتقي اخو زوجته المرحومة
    فسأله: ما لي اراك في المقبرة
    فقال له اخ الزوجة : كنت اقوم بوصية اختي المرحومة
    قال له الزوج واي وصية:
    قال اخو الزوجة اوصتني زوجتك قبل ان تموت ان اعدها بان اذهب كل يوم الى قبرها واقوم برش الماء على تراب القبر وان لا انقطع عن هذا العمل ما حييت
    وها انا ذا على الوعد باق يا زوج اختي الغالية .....






      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 4:21 am