منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي.

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

    الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي. Empty الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي.

    مُساهمة من طرف سميرحمايه الجمعة نوفمبر 27, 2020 8:08 am

    الدول العربية و مصيرها من المنظور النوراني التلمودي.
    --------------
    فحسب العقيدة النورانية التلمودية فهذه الدول لها علاقة وطيدة ببناء الهيكل السليماني،و هي عبارة عن مجموعة دول عربية تسمى بإسم دول محور الهيكل،و هي مذكورة في العقيدة التلمودية النورانية أنها يجب تدميرها و تعذيب و قتل و تشريد ساكنها،و لا يخلوا عبر التاريخ أو الحاضر أو في المستقبل الحديث عن الهيكل السليماني دون ذكر هذه الدول.
    -فلسطين :
    -----------
    وهي الأرض المركزية التي سيبنى عليها الهيكل السليماني بعد هدم المسجد الأقصى (المسجد القبلي الذي أسري منه النبي صلى الله عليه و سلم) ،و إغفال قبة الصخرة التي يركز عليها كل الإعلام العربي و العالمي كلما ذكر الأقصى و صرف نظر الشعوب و خداعهم،كي لا يلتفت أحد إلى الأقصى الحقيقي "المسجد القبلي" عند هدمه بشكل أو بآخر.
    -العراق :
    -----------
    العراق أو "بابل" قديما من أهم دول المشروع طبعا بعد فلسطين و بدأ بإحتلال العراق سنة 2003 ، لأن أحد شروط بناء الهيكل (حسب العقيدة) هو تدمير مملكة بابل و مقتل حاكمها و تشريد و نفي و قتل شعبها إنتقاما من السبي البابلي على يد "نبوخذ نصر" ،و من يعود لعام 2003 يجد أن "أرييل شارون" رئيس الوزراء الإسرائيلي قد قام بخمس زيارات خلال ثلاثة أشهر لواشنطن، بعد إحتلال القوات الأمريكية للعراق و السيطرة على الفرات كليا من سوريا إلى العراق،و الباحثين في العقيدة التوراتية التتلمودية يدركون تمام الإدراك طبيعة العقيدة التوراتية للحرب على العراق ،و تناول الصحفي الفرنسي "JANE CLOUD MOURIS", الذي كان يعمل مراسلا حربيا لصحيفة "LE JOURNAL DE DEMANCH" ،أخطر أسرار المحادثات الهاتفية بين الرئيس الأمريكي "جورج بوش" و الرئيس الفرنسي آنذاك "جاك شيراك" و التي كان يجريها الأول لإقناع الثاني بالمشاركة في الحرب التي شنها على العراق عام 2003 بذريعة القضاء على يأجوج ومأجوج (المقصود الشعوب العربية) الذين ظهرا في منطقة الشرق الأوسط و تحقيقا لنبوءة التوراة المقدسة، فقد كان معروفا لدى جورج بوش أنه كان مولعا بالتنجيم و قراءة الكتب اللاهوتية القديمة و في مقدمتها التلمود.
    -مصر :
    -----------
    مصر من الدول الهامة في المشروع و يجب بث الفوضى فيها و تشريد و قتل و تعذيب و سبي شعبها إنتقاما من العذاب الذي أذاقه فرعون للشعب الإسرائيلي أيام نبي الله موسى عليه السلام،و لذلك جرت تحضيرات كبرى منذ عقود بدأت بتزوير التاريخ و تفسيره و تسمياته عندما دخل الجنرال "نابليون" لأرض مصر برفقة جيش من العلماء و الباحثين ليبدأ علم الآثار الحقيقي،و العمل على تأسيس قاعدة إرساء المشروع بعدة خطوات متوازية من زرع شخصيات تمهد له من رجال سياسة و دين و جيش و فكر و علوم متنوعة إنتقالا لحملة واسعة من تزوير التاريخ و التسميات في مناهج التعليم بما يوافق النبوءات التلمودية،و ذلك حتى زيارة أنور السادات إلى القدس عام 1977 ،إنتقالا لإنشاء تنظيمات و أحزاب متصارعة أغلبها ذات طابع إسلامي ديني،و بإنتظار الوقت المناسب لتدمير مصر و السيطرة على صحراء سيناء و النيل ،و قد ورد في سفر التكوين ،الآية :"فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقًا قَائِلاً لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْر الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ” .... ولا غرابة أن اغلب أعلام النهضة العربية الوهمية حتى لو لم يكونوا مصريين إنطلقوا من مصر، و الأغلبية الغالبة منهم و بإعترافات شخصية أن أكثرهم ينتمون لتنظيمات تابعة للنورانيين.
    و كذلك نلاحظ أن أغلب الرموز النورانية التي ترمز لإعادة بناء الهيكل السليماني تأخذ أشكالا لها علاقة بما يسمى الحضارة الفرعونية ،فالهرم من أهم الرموز لدى النوورانية التي تعني السيطرة و السيادة ،و عين حورس التي ترى كل شيء ،و هي ترمز بتفاسير المتنورين و أخرى إلى المسيح الدجال "المخلص" ذو العين الواحدة، و طقوس تعامد الشمس و القمر و التي بدأت في عام 2011 المسمى "عهد لوسيفر" و عشرات الرموز الأخرى، لذلك كان من المهم جدا بعد أن إنتهت الثورة الفرنسية و أتخذ قرار و تاريخ إعادة بناء الهيكل السليماني وفق مجموعة نبوءات أن يتم السيطرة على منبع الرموز و طاقاتها، و الإنتقام ممن نكل باليهود و شردهم في زمن موسى،فتم إحتلال مصر في المرحلة الأولى بجيش "نابليون" و جيش العلماء الذين رافقوه، لتبدأ عملية البحث عن الآثار و تفسير اللغة الهيروغليفية و تزوير العقل و التاريخ المصري و الإسلامي وفق ما يناسب العقيدة اليهودية و التلمودية ثم إعادة إحتلال مصر ثانية بثورة مصطنعة قادها "العرابي" ضد طغيان "الخديوي" ،و إنتهت بإحتلال بريطانيا لمصر ،لتبدأ المرحلة المعاصرة بزراعة كل ما يخدم المشروع بمساعدة كل من رجال إعلام و ثقافة و قانون و دين و سياسة و جيش بإنتظار المرحلة الثالثة و الحاسمة.
    -تونس :
    -------------
    يرتبط تاريخ تونس حسب العقيدة التلمودية بعدة أحداث أهمها مسح النبي المقاتل "يوشع بن نون" في تونس -مسحة بالزيت المقدس- و هو رمز لإنتصار اليهود و سيادتهم عسكريا و دينيا،و الحدث الثاني و الأهم هو نقل و تهريب أحجار أساس الهيكل السليماني السابق عندما تم هدمه بعيدا إلى جزيرة "جربة" التونسية بإنتظار إعادة بناء الهيكل من جديد، لذلك بدأ التغيير في الزمن المناسب سنة 2010 (حسب عقيدة الكابالا) إنطلاقا من تونس بسبب حدث عادي كان يمكن أن يحدث في أي دولة من دول العالم دون أن يحدث إلا صدى بسيط و إضرابات صغيرة تضبط بعدها الأمور، فبإقتراب تاريخ إعادة بناء هيكل سليمان ستكون أول خطواته هي نقل أحجار الأساس من تونس إلى القدس الشريف،و العامل الثالث و لكن فيه بعض الإختلاف هو مكان وجود تابوت العهد و الذي بشكل علني يثار حوله كثير من الخلاف حيث مكان وجوده لكن تونس هي إحدى الدول التي تحمل إحتمال مرتفع في وجوده فيها في مكان سري لا يعلمه إلا عدد قليل من الحكماء اليهود التونسيين الذين لا يتجاوزون عدد أصابع اليد،و تابوت العهد و الذي ذكر في مصادر كثيرة هو نفسه التابوت الذي ذكر في القرآن الكريم الذي حملته الملائكة عندما أرسل الله عز و جل طالوت ملكا على بني إسرائيل ،و التابوت الذي يضم الألواح التي كتبت عليها الوصايا العشر لموسى و عصا موسى و كتابات و طلاسم تحمي بني إسرائيل من اللعنات الخمس التي حلت بهم ،و كان التابوت يرافق جيش بني إسرائيل في كل حرب يخوضونها فيكسبون الحرب و الغنائم ،و إذا لم يرافقهم التابوت فالخسارة كانت هي حليفهم.
    و تروي عدة إستنتاجات عن مكان وجود تابوت العهد مثل اليمن في عهد الملكة بلقيس،و يقال أنه إنتقل إلى الحبشة عندما هاجر إبن سليمان من بلقيس إلى الحبشة و حفظ التابوت هناك في مكان سري،و يقال أنه مدفون في صحراء المغرب بعد فرار و تشتت الشعب الإسرائيلي في بقاع الأرض،و يبقى المكان الثالث المحتمل هو القدس و الذي يشاع بأن الصليبيين عندما إحتلوا مدينة القدس أخرج فرسان الهيكل سرا كبيرا منها و نقل إلى أوربا، و فسر هذا السر بأنه ألواح السحر التي دفنها سليمان تحت عرشه (و حشى نبي الله سليمان) ،و التي تتحكم طقوسها بكل من الإنس و الجن، لكن الحقيقة المنقولة بطرق أخرى هي أن السر المنقول هو تابوت العهد الذي حفظ بمكان سري بعد عودة اليهود من السبي البابلي إلى فلسطين، و المكان الرابع المحتمل هو في أحد أهرامات مصر لذلك نجد في اللوحات التي تضم كل الرموز النورانية إجتماع كل من الهرم رمز القوة و السيطرة في الأعلى و التابوت في الأسفل و حتى في اللوحة التي تحمل صورة الملك "لوسيفر" في هيكله ،و المكان الخامس الأضعف بالإحتمال هو في الكنيست اليهودي الأقدم في الشرق في طرف مدينة دمشق في "جوبر" فمن يملك تابوت العهد يملك مفتاح النصر،أما الإحتمال السادس فهو في جزيرة "مالطة" ،و التي كان يقيم فيها كقاعدة متقدمة أقدم حكومة عسكرية من سلالة فرسان الهيكل -و إنتقلت فيما بعد إلى روما- و التي أنفق عليها القذافي المليارات لسنوات طويلة لأسباب مجهولة،و قد يكون أحد أسباب غزو ليبيا في 2011 موضوع تابوت العهد.
    -اليمن :
    -----------
    اليمن و الذي جاء ذكره في نصوص العهد القديم،و هو البلد العربي الوحيد الذي نشأت فيه مملكة يهودية فعليا بإثباتات تاريخية، و اليمن يرتبط ضمن الفكر التوراتي بقصة بلقيس و سليمان المعروفة،و حتى تشير بعض المراجع التفسيرية إلى أن هيكل سليمان الحقيقي موجود في اليمن، و جبل الطور التوراتي ليس في سيناء و إنما في اليمن،فمن الطبيعي أان تكون اليمن ثالث الدول العربية التي إشتعلت فيها ما يسمى بثورات الربيع العربي.
    -ليبيا :
    ----------
    فحسب العقيدة التلمودية و لكي يتم بناء الهيكل السليماني يجب التضحية ب 144 ألف ليبي إنتقاما من غزاة البحر لمملكة يهوذا، و تشير بعض النصوص التلمودية إلى أن غزاة البحر الذين قتلوا الكثير من اليهود و غنموا منهم الكثير قبل أن يعودوا إلى بلادهم كان مصدرهم ليبيا ،و قد قتل في الشهور الأربع الأوائل من الثورة الليبية أكثر من مائة و ثلاثين ألف ليبي، و مع ذلك لن يتوقف القتل عند رقم 144 ألف، و لا ننسى أن ليبيا هو موطن عدو اليهود الرسول "مرقص" أحد كتاب الإنجيل المسيحي ،و ضمن العقيدة التلمودية ستنهب ليبيا و تقسم بين شرق و غرب و جنوب و الأيام القادمة كفيلة بإثبات هذا المخطط.
    لبنان :
    ----------
    تعتبر لبنان هي الشمعة المركزية في الشمعدان اليهودي كما جاء في سفر يشوع :"مِنَ الْبَرِّيَّةِ وَ لُبْنَانَ هذَا إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ نَهْرِ الْفُرَاتِ، جَمِيعِ أَرْضِ الْحِثِّيِّينَ، وَ إلَى الْبَحْرِ الْكَبِيرِ نَحْوَ مَغْرِبِ الشَّمْسِ يَكُونُ تُخْمُكُمْ". ،و التي تم رسم و توجيه الأحداث السياسية في بلاد الشام منذ نهايات السلطة العثمانية في القرن التاسع عشر، لتشكل لبنان دولة مستقلة بعيدا عن سوريا،كي لاتتعارض التفاسير التلمودية عند اليهود مع تفاسير النبوءات عند الحكام الأمريكيين (المسيحيين المتصهينين) ،و فصل فلسطين و شرقي الأردن عن سوريا وفق نفس الرؤية ،لأن لكل قسم خصوصيته و الخلاف في دوره بين عدة مسارات أي بين اليهود و بين المسيحيين المتصهينين، و بين المسيحيين الكاثوليك و الأرثوذكس و النمط الماسوني المتنور العالمي،و نلاحظ أنه في فترتين متقاربتين زمنيا حدثت أكبر مجزرتين في منطقة واحدة يفترض بأنها الأكثر أمانا،و هي مدينة قانا في الجنوب اللبناني و كلا المجزرتين قانا 1 و قانا 2 لم يكونا بأي حال من الأحوال مجرد صدفة، فالحاضنة و المغارة التي حضنت عدو اليهود الأول السيد المسيح عيسى عليه السلام مع أمه مريم العذراء كانت قانا ،و هي خارج منطقة الدولة الفلسطينية المحتلة لكن يجب أن تخضع للعقوبة و التدمير عندما تقوم إسرائيل و يقترب موعد بناء الهيكل السليمان و المعركة الكبرى التي يتنبأ بها كل من المسيحيين المتصهينين و الإسرائيليين هرمجدون -تلة مجيدو- في الجنوب اللبناني،لذلك تم فصل لبنان عن إمتداده الطبيعي سوريا لأن لسوريا دور آخر بتفاسير المسيحيين المتصهينيين و هي القضاء على إسرائيل.
    -سوريا :
    ------------
    و هي من أهم الدول في المشروع التي يجب تدميرها و هذا ما جاء في العقيدة التوراتية،حيث أن هناك نبوءة توراتية تتحدث عن زوال دمشق و تحولها إلى كومة ردم، كل الدول مهمتها المساعدة على بناء الهيكل السليماني ،و التي تم تأسيس المنظمة النورانية لأجله فهي تعني البنائين الأحرار يهدف إلى السيطرة على العالم لإعادة بناء الهيكل، و من ثم نزول المسيح المخلص اليهودي بعد أن تكتمل أغلب طقوس نزوله و أهمها تعيين الملك "لوسيفر" في حفل خاص الذي تناط به مهمة تدشين الهيكل و الإشراف عليه و إستقبال المسيح المخلص اليهودي .. بعد تدمير مملكة بابل (العراق) عام 2003 و مقتل حاكمها،لكن سوريا هنا لها دور مختلف،فالتفكير المسيحي المتصهين الداعم لليهود في بناء الهيكل من أجل أن يعود السيد المسيح للأرض يشير إلى سوريا التي ستتولى مهمة تدمير إسرائيل و القضاء على اليهود و هدم الهيكل ،و تشير بعض حسابات المتخصصين عندهم حتى إلى مؤشرات تحدد شخصية من سيقود هذه المهمة، و يستخرجون من نصوص التوراة و النبوءات أحرف من إسمه و صفاته هذا عدا ما أشرنا إليه حول أحد الأمكنة المحتملة لوجود تابوت العهد، و لو أن إحتمال وجوده في كنيست "جوبر" بدمشق ضعيف،لكن ذلك الكنيست يمتلك الكثير من الأسرار و المعرفة الخاصة به.
    -الأردن :
    -----------
    يعتبر الأردن الأرض الخاصة بترحيل و نفي أعداء إسرائيل (الفلسطينيين) و منها تنطلق طقوس العودة و بناء الهيكل،و ذلك بعد نزع الحكم منها و قتل حاكمها و ضم جزء منها لمملكة إسرائيل الكبرى.
    -السودان :
    ------------
    يعتبر تقسيم السودان بمثابة تقديم هدايا إلى الرب في جبل صهيون (حسب العقيدة) ،و الترجمات التفسيرية لهذه النصوص تكاد تجمع على أن أرض كوش هي أرض السودان،و أن جنود الرب الجُرْد طوال القامة هم شعب جنوب السودان، لذلك توالى المدد المادي و المعنوي خفياً و جلياً لهذا الشعب من قِبَل أمريكا و اليهود.
    -الحجاز (الجزيرة العربية) :
    ------------
    وهي من الدول المهمة في المشروع ،و منها إشتعلت الثورة العربية بقيادة العميل الإنجليزي لورانس العرب ،و التي أسست ل"-سايكس بيكو" و "وعد بلفور" و تعتبر أيضا أرض مدين و منها تنطلق طقوس بناء الهيكل السليماني و بدأت بالفعل بنشر الفساد و الزنا و الدعارة و التعري و الفسوق و المثلية الشاذة بالسعودية و فتح الحنات و إقامة الحفلات بحضور الزانيات الفاسقات و هذا كله يزيد في الإنتصار اليهودي على العرب و تعذيبهم لهم و إذلالهم ،و الأهم من ذلك حينما أقسم فرسان الهيكل المؤسسين للماسونية بالإنتقام لمقتل يهود خيبر عند قيام إسرائيل و قبل بناء الهيكل.
    وفي الأخير لا غرابة أن تشتعل هذه الدول تحديدا،و توجه الأحداث فيها إلى غايات و أهداف موضوعة منذ مئات السنين،و أعتقد أن الصورة أصبحت واضحة وضوح الشمس و بعد هذه الخطوة المهمة يأتي دور آخر خطوة من خطوات المخطط من المشروع،و هي تدمير كنيسة القيامة و المسجد الأقصى و الكعبة المشرفة و تعطيل خصائصها لفتح آخر بوابات ﻹستقبال "المخلص".

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:17 pm