اسطورة الاله الفيل

الإلاه الفيل\الهنديه
يوجد الالاه (شيفا)في ارواح كل البشر مثلما توجد الالاهه (ديفي)التى تدعى احيانا (بارفاتي)في كل النساء.جزر ومد الكون الذي يتحرك ويثبت هو اتحاد (شيفا)و(بارفاتي) ارادت (بارفاتي)ان تنجب اطفالا لكن لم يكن عند (شيفا)اي رغبه ولم يشعر بنفس الشعور(انا لا يمكن ان اموت)قال(لذا لاحاجه لي بولد يقدم العطايا على روحي)غير ان (بارافاتي)كانت متشوقه لطفل فاصابها حزن شديد هندما رأى شيفا مقدار حاجتها لطفل اخبرها (لاحاجه للشوق اذا اردت طفلا لتقبيله ساعطيك واحدا)عمل كومهمن ثوبها واعطاها لها وقال (هاك ولدا لك)ضمت الالاهه حزمه الملابس الى صدرها فجاه ارتعشت بالحياه داعبتها بازهار اللوتس فاخذت في التنفس كان طفلا حقيقيا يطلب الحليب من صدرها ابتسم الطفل لامه وهو يرضع.
لم يسر (شيف)لبعث الحياه في طفله القماشي عبس في وجهه والغيره تاكله بسبب اهتمام الام بالقادم الجديد فحرقت السنه لهب عين (شيفا)الوسطىرأس الطفل احتدت (بارافاتي)غيظا بحث (شيفا)وقد شعر بالذنب عن راس اخر كان اقرب مخلوق في الجوار فيل بناب واحد بسرعه قطعه (شيفا)واعطاه للطفل وهكذا صار للالاه (جانشا)الصغير كبير البطن الذي يطوف العالم على ظهر جرذ سيد المعرفه وواهب الحظ السعيد راس الفيل