المخطوطة 15
المخطوطة 15
مخطوطة نادرة من خربة قمران: (..واكتب ما أرى لأن ما أرى هو من الله وحي. إنسان له هيبته من الأزل إلى الأبد. ومذكور أنه ينقذ الأمم لتحمد اسم قدس الله وتفرح السماوات عندما يزورها بصدق. ويهبه الرب مجد اسمه مع اسمه فتبتهج الأرض بأمانته وتسميه الأرض الصادق وهي علامة له. يسجد لله بحق ويركع بحق. وأصحابه قديسون يريدون ملكوت السماء. ترتعد الأرض أمامهم ويحملون إلى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقة. احمدوا الرب لأن الرب أهدى الأمم كلها حمدا يدعونه مع إسم الله وهو رسول الله يحمد الرب في كل شئ. وتتحدث أخبار الأيام بعجائبه. اطلبوا من الرب أن نلتمس وجهه دائما لأن في كل الأرض يكون اسمه وآياته وأحكام فمه. كما كتب في شريعة موسى أقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب وهو رحيم قلبه على من يحب الرب. واحمدوا الرب لأنه صالح ولأنه إلى الأبد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي أمر بها إسرائيل. هللوا الرب بكل غنائه بشروا من أمة إلى أمة ومن مملكة إلى شعب أن النور من فوق السماوات يهب من الجبال من عند إسماعيل: يا ذرية إسرائيل اختاروه ولاتجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا أمامه لأنه يأخذ الهدية ولا يأخذ عطاء. وأبناؤه مثله حتى الزمان الأخير حينئذ تترنم السماوات والشجر في الأرض باسم عظيم العظماء الذين في الأرض سيفه مسلول بيده وممدود على أورشليم ولا يرفع عينيه عنها أبدا ويجعلها عروس المدائن ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لإهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله إسرائيل في عيني الأمم. وكل الأمم كل شئ يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للأبد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث من شريعة موسى يخبئون المنجل حتى يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الأمم ويحسد الأرض على النور العظيم. الذي ظهر بها فينشف الأرض ويقفر الدور وتهرب الناس إلى وحوش القفره فيحاربه العظيم وتكون الأرض نارا وخرابا ويأخذها الضيق والوجع. والكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا والعظيم ينتظر الساكن في السماء وأن محمود الرب طمأنه أنه قادم فيسلمه السيف والحربة والسيف في الأرض حمله في قديم الأيام ممجد الرب الذي يحمل راية اسمها راية الحمدلله رب الأرض والسماء ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله تكون آية يراها جيل شرير وفاسق لأن أولادهم قدموا لله آية صادقة بجهاد صادق صبية أورشليم يعطشون وإخوتهم يشربون ويذبحهم الشرير الأثيم وإخوانهم يترنمون وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب تنزل لعنة الله على الظالمين ويخرج عظيم العظماء تتبرك الأرض في زمانه وتبتهج أورشليم في زمانه) (..واكتب ما أرى لأن ما أرى هو من الله وحي. إنسان له هيبته من الأزل إلى الأبد. ومذكور أنه ينقذ الأمم لتحمد اسم قدس الله وتفرح السماوات عندما يزورها بصدق. ويهبه الرب مجد اسمه مع اسمه فتبتهج الأرض بأمانته وتسميه الأرض الصادق وهي علامة له. يسجد لله بحق ويركع بحق. وأصحابه قديسون يريدون ملكوت السماء. ترتعد الأرض أمامهم ويحملون إلى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقة. احمدوا الرب لأن الرب أهدى الأمم كلها حمدا يدعونه مع إسم الله وهو رسول الله يحمد الرب في كل شئ. وتتحدث أخبار الأيام بعجائبه. اطلبوا من الرب أن نلتمس وجهه دائما لأن في كل الأرض يكون اسمه وآياته وأحكام فمه. كما كتب في شريعة موسى أقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب وهو رحيم قلبه على من يحب الرب. واحمدوا الرب لأنه صالح ولأنه إلى الأبد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي أمر بها إسرائيل. هللوا الرب بكل غنائه بشروا من أمة إلى أمة ومن مملكة إلى شعب أن النور من فوق السماوات يهب من الجبال من عند إسماعيل: يا ذرية إسرائيل اختاروه ولاتجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا أمامه لأنه يأخذ الهدية ولا يأخذ عطاء. وأبناؤه مثله حتى الزمان الأخير حينئذ تترنم السماوات والشجر في الأرض باسم عظيم العظماء الذين في الأرض سيفه مسلول بيده وممدود على أورشليم ولا يرفع عينيه عنها أبدا ويجعلها عروس المدائن ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لإهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله إسرائيل في عيني الأمم. وكل الأمم كل شئ يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للأبد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث من شريعة موسى يخبئون المنجل حتى يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الأمم ويحسد الأرض على النور العظيم. الذي ظهر بها فينشف الأرض ويقفر الدور وتهرب الناس إلى وحوش القفره فيحاربه العظيم وتكون الأرض نارا وخرابا ويأخذها الضيق والوجع. والكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا والعظيم ينتظر الساكن في السماء وأن محمود الرب طمأنه أنه قادم فيسلمه السيف والحربة والسيف في الأرض حمله في قديم الأيام ممجد الرب الذي يحمل راية اسمها راية الحمدلله رب الأرض والسماء ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله تكون آية يراها جيل شرير وفاسق لأن أولادهم قدموا لله آية صادقة بجهاد صادق صبية أورشليم يعطشون وإخوتهم يشربون ويذبحهم الشرير الأثيم وإخوانهم يترنمون وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب تنزل لعنة الله على الظالمين ويخرج عظيم العظماء تتبرك الأرض في زمانه وتبتهج أورشليم في زمانه)
المخطوطة 15
مخطوطة نادرة من خربة قمران: (..واكتب ما أرى لأن ما أرى هو من الله وحي. إنسان له هيبته من الأزل إلى الأبد. ومذكور أنه ينقذ الأمم لتحمد اسم قدس الله وتفرح السماوات عندما يزورها بصدق. ويهبه الرب مجد اسمه مع اسمه فتبتهج الأرض بأمانته وتسميه الأرض الصادق وهي علامة له. يسجد لله بحق ويركع بحق. وأصحابه قديسون يريدون ملكوت السماء. ترتعد الأرض أمامهم ويحملون إلى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقة. احمدوا الرب لأن الرب أهدى الأمم كلها حمدا يدعونه مع إسم الله وهو رسول الله يحمد الرب في كل شئ. وتتحدث أخبار الأيام بعجائبه. اطلبوا من الرب أن نلتمس وجهه دائما لأن في كل الأرض يكون اسمه وآياته وأحكام فمه. كما كتب في شريعة موسى أقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب وهو رحيم قلبه على من يحب الرب. واحمدوا الرب لأنه صالح ولأنه إلى الأبد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي أمر بها إسرائيل. هللوا الرب بكل غنائه بشروا من أمة إلى أمة ومن مملكة إلى شعب أن النور من فوق السماوات يهب من الجبال من عند إسماعيل: يا ذرية إسرائيل اختاروه ولاتجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا أمامه لأنه يأخذ الهدية ولا يأخذ عطاء. وأبناؤه مثله حتى الزمان الأخير حينئذ تترنم السماوات والشجر في الأرض باسم عظيم العظماء الذين في الأرض سيفه مسلول بيده وممدود على أورشليم ولا يرفع عينيه عنها أبدا ويجعلها عروس المدائن ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لإهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله إسرائيل في عيني الأمم. وكل الأمم كل شئ يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للأبد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث من شريعة موسى يخبئون المنجل حتى يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الأمم ويحسد الأرض على النور العظيم. الذي ظهر بها فينشف الأرض ويقفر الدور وتهرب الناس إلى وحوش القفره فيحاربه العظيم وتكون الأرض نارا وخرابا ويأخذها الضيق والوجع. والكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا والعظيم ينتظر الساكن في السماء وأن محمود الرب طمأنه أنه قادم فيسلمه السيف والحربة والسيف في الأرض حمله في قديم الأيام ممجد الرب الذي يحمل راية اسمها راية الحمدلله رب الأرض والسماء ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله تكون آية يراها جيل شرير وفاسق لأن أولادهم قدموا لله آية صادقة بجهاد صادق صبية أورشليم يعطشون وإخوتهم يشربون ويذبحهم الشرير الأثيم وإخوانهم يترنمون وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب تنزل لعنة الله على الظالمين ويخرج عظيم العظماء تتبرك الأرض في زمانه وتبتهج أورشليم في زمانه) (..واكتب ما أرى لأن ما أرى هو من الله وحي. إنسان له هيبته من الأزل إلى الأبد. ومذكور أنه ينقذ الأمم لتحمد اسم قدس الله وتفرح السماوات عندما يزورها بصدق. ويهبه الرب مجد اسمه مع اسمه فتبتهج الأرض بأمانته وتسميه الأرض الصادق وهي علامة له. يسجد لله بحق ويركع بحق. وأصحابه قديسون يريدون ملكوت السماء. ترتعد الأرض أمامهم ويحملون إلى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقة. احمدوا الرب لأن الرب أهدى الأمم كلها حمدا يدعونه مع إسم الله وهو رسول الله يحمد الرب في كل شئ. وتتحدث أخبار الأيام بعجائبه. اطلبوا من الرب أن نلتمس وجهه دائما لأن في كل الأرض يكون اسمه وآياته وأحكام فمه. كما كتب في شريعة موسى أقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب وهو رحيم قلبه على من يحب الرب. واحمدوا الرب لأنه صالح ولأنه إلى الأبد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي أمر بها إسرائيل. هللوا الرب بكل غنائه بشروا من أمة إلى أمة ومن مملكة إلى شعب أن النور من فوق السماوات يهب من الجبال من عند إسماعيل: يا ذرية إسرائيل اختاروه ولاتجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا أمامه لأنه يأخذ الهدية ولا يأخذ عطاء. وأبناؤه مثله حتى الزمان الأخير حينئذ تترنم السماوات والشجر في الأرض باسم عظيم العظماء الذين في الأرض سيفه مسلول بيده وممدود على أورشليم ولا يرفع عينيه عنها أبدا ويجعلها عروس المدائن ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لإهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله إسرائيل في عيني الأمم. وكل الأمم كل شئ يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للأبد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث من شريعة موسى يخبئون المنجل حتى يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الأمم ويحسد الأرض على النور العظيم. الذي ظهر بها فينشف الأرض ويقفر الدور وتهرب الناس إلى وحوش القفره فيحاربه العظيم وتكون الأرض نارا وخرابا ويأخذها الضيق والوجع. والكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا والعظيم ينتظر الساكن في السماء وأن محمود الرب طمأنه أنه قادم فيسلمه السيف والحربة والسيف في الأرض حمله في قديم الأيام ممجد الرب الذي يحمل راية اسمها راية الحمدلله رب الأرض والسماء ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله تكون آية يراها جيل شرير وفاسق لأن أولادهم قدموا لله آية صادقة بجهاد صادق صبية أورشليم يعطشون وإخوتهم يشربون ويذبحهم الشرير الأثيم وإخوانهم يترنمون وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب تنزل لعنة الله على الظالمين ويخرج عظيم العظماء تتبرك الأرض في زمانه وتبتهج أورشليم في زمانه)
الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبخ
الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group