هل هناك منظمات سرية تحكم العالم

قال تعالي الله الملك الحق:
(لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ)

إن أغلبية الأمة الإسلامية لا تعي قضيتها التي يجب أن تضحي من أجلها ولا تعلم عدوها اللدود #الماسونية..
أبدأ بتنبيه الدائرة التي حولك ثم هي بدورها تنبه الدوائر التي حولها وبذلك تتم توعية الأمة الإسلامية لخطر هذه المؤامرة التي تحاك لها منذ قبيل إحتلال فلسطين ..


إن أغلبية الأمة الإسلامية لا تعي قضيتها التي يجب أن تضحي من أجلها ولا تعلم عدوها اللدود(الماسونية).
فنحن نريد أن تفهم هذه الشعوب المستغفلة طبيعة المؤامرة ووجوهها المتعددة حتي تستفيق من سباتها، فنحن مهزومون بجهلنا.
فإن كنتم أيها المسلمون تريدون تحرير مقدساتكم، ألقوا سلاحكم أولاً، ثم أحملوا رآية التنوير، فالوقت ليس وقت قتال، فمن تقاتلون من أجلهم لا يعلمون من القاتل.
الماسونية الحديثة هي حركة سرية ذات منشأ صهيوني، وأهداف سياسية معادية لكل دين وقومية وشعب إلا الشعب اليهودي، تطبيقاً للفكرة العبرانية المزيفة في نظرية "شعب الله المختار"
فهي أداة صنعها اليهود من جملة مؤسساتهم كي تساهم في إقامة مملكتهم المزعومة إسرائيل.
ظلت الماسونية حركة سرية مبهمة بالنسبة للغالبية الساحقة من الناس في هذا العالم، وذلك لطبيعة الصراع الماسوني، فهو صراع خفي يعتمد علي التضليل الممنهج للشعوب لإستغفالها، لإستدامة تحقيق أهدافه دون صدام.
فهو "إستعمار خفي" خطط له بعناية فائقة عام 1776م، عن طريق آدم وايزهاويت المسيحي الألماني الذي ألحد فاستقطبته الماسونية، فوضع الخطة الماسونية للسيطرة على العالم من خلال ربط صلات قوية بأقطاب المجتمعات المحلية وأصحاب النفوذ فيها، وزرع أتباعها الموالين لها في مختلف المحافل الفكرية والعلمية والثقافية، وفي المراكز السياسية والإقتصادية وحتى القضائية والعسكرية الحساسة في دول العالم.
فالمحافل الماسونية تتخفى دائماً وراء أسماء منظمات وجمعيات وهمية لمزاولة أنشطتها الفكرية والسياسية والتغلغل في مفاصل السلطة، عبر زعماءٌ وقادة ومسؤولين كبار ساعدتهم الحركة في الوصول إلى المناصب الرفيعة والبقاء فيها مقابل خدمة أهدافها والإلتزام بعهودها، حيث يؤدون جميعاً قسم الولاء لخدمة تلك الأهداف ولا يجرؤون على التراجع عن قسمهم تحت طائلة الموت بأبشع الأساليب، وبذلك تمكن اليهود من خداع العالم والسيطرة عليه، تماماً كالمسّ الشيطاني.


هل هناك منظمات سرية تحكم العالم  هناك أخطر أسرار الإستراتيجية الأمريكية في العراق والشرق الأوسط. وسوف نكشف لكم باختصار في هذا الفيديو بعض جوانب هذه الاسرار  عن أسرار خطيرة تتعلق بالمنظمات السرية وشبه السرية، الفاعلة خصوصاً في أمريكا والغرب وباقي دول العالم.يقول المؤلف عن عمله هذا "هذه الأسرار الخطيرة كشفها لي صاحبي (الحكيم الأمريكي) وهو على فراش الموت، إنه أحد زعماء (فدرالية الأخوة العالمية IFB) وهي المنظمة السرية التي تتحكم بالعالم من خلال سيطرتها على قيادات أمريكا والكثير من الدول الغربية. طلب مني أن أفعل كل ما يمكنني لكي أبلغكم هذه الحقائق التي تجهد قيادات أمريكا لإخفائها، رغم إنها متداولة بين العديد من قادة الغرب والمختصين بمتابعة السياسة الأمريكية. نعم ثمة مشروع سري يخص الشرق الأوسط تقوده هذه (الفيدرالية العالمية) يجري تطبيقه منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. يهدف هذا المشروع إلى منع أي إستقرار وسلام وتطور في المنطقة من خلال حروب أهلية ودولية تبقيها دائماً ضعيفة متوترة متخلفة، واللجوء أحياناً إلى التدمير الشامل لبعض البلدان حسب النموذج العراقي، لكي يتم فيما بعد إعادة بنائها بالصورة الملائمة تماماً لمصالح أمريكا، حسب المبدأ المعروف: النظام ينبثق من الخراب “ordo ab chaos”.

 

هل نظرية المؤامرة العالمية صحيحة
وهل هناك منظمات سرية تحكم العالم
المنظمات السرية الباطنية في العالم
1_ الماسونية او البناؤن الاحرار
2_الطقس الماسوني المصري
3_روزا كروزا او الوردة الصليب
4_جمعية المتنورين او المستنيرين
5_ جمعية الجمجمة والعظام
بوش وكيري اعضاء في تلك المنظمة
6_النادي البوهيمي
7_ الشخصيات المعروفة المنتمية للمتنورين
ثانيا التجمعات النخبوية شبه السرية
1_ مجموعة بيليدربيرج
2_ مجلس العلاقات الدولية
أول المؤامرات على العالم الاسلامي كانت
تأسيس اسرائيل  والقضاء على الخلافة العثمانية
ثم القرار بتدمير الشرق الاوسط على الوجه الاتي
1_ تدمير الاسلام من خلال خلق العداء والتناحر بين السنة والشيعة
2_ منع التقارب بين الجماعات الاساسية التي تشكل الشرق الاوسط
3_منع اي تقارب بين العلمانيين والمتمدينين
6_ منع التقارب بين المسلمين والمسيحين واليهود
7_ منع اي تقارب مسيحي اسلامي في الشرق الاوسط
بعد مشروعهم بتأسيس دولة اسرائيل في الشرق الاوسط والقضاء على الخلافة العثمانية
بدأوا بالايقاع بين السنة والشيحة وهو ماشاهدناه في حرب ايران والعراق
المرحلة الثانية لهم هي كانت تدمير العراق للاسباب الاتية
1_القيمة التاريخية الهامة للعراق
2_القيمة السياسية الدينية
وكان لهم مارادوا في حرب العراق وحصار والقضاء على كل مقدراته وسرقة بتروله وذهبه وتعيين الموالين لهم.

هل نظرية المؤامرة صحيحة
هناك موقفان متناقضان في حوارنا
1_ هناك من يؤمن بتلك النظرية ويؤكدها
2_ وهناك من يرفضها ويتخيل العالم تقوده دول حكيمة وان العالم رومانسي وجميل
ولكن الواضح جليا امامنا ولا يراه سوى عديم البصيرة ان هناك مؤامرة واضحة المعالم وهناك قوى سياسية تحكم العالم في السر وكل الزعماء هم ادوات لهم.
نظرية المؤامرة ارتبطت باليهود ولكن هل هذا حقيقي ام هو دور مصطنع ..هم من خلق اليهودي المتطرف وهم ايضا من خلق الاسلامي المتطرف ورأيناه في القاعدة وظهورها لضرب روسيا وخروجها من افغانستان وعندما انتهى هذا الدور تخلصوا من بن لادن والان نفس الدور تلعبه داعش والمنظمات التكفيرية

فصناعة الارهاب الاسلامي هي صناعة المخابرات الامريكية لضرب الاسلام واضعافه وتبرير احتلال تلك الدول بوجود تلك الحجة الدامغة حتى انهم يخدعوا الشعوب ويجعلون لهم تابعين في المنطقة يقودون تلك الحرب ضد الارهاب

فمن يتخيل ان العالم تقوده زعامات وحكومات واحزاب هو واهم الامور اكبر واعقد من هذا بكثير لان هناك جماعات ومظمات سرية لها الدور الاكبر في توجيه كل السياسات العالمية وبالتالي لهم تأثير مباشر على السياسة العالمية فهم يختارون قادة تجمعهم المصالح المادية البحتة ورغم اننا نعتبر احداث اخر الزمان اساطير ونحاربها بفكر عقيم . تلك المنظمات تؤمن بالروحانيات وتؤمن بوجود الجن بل واستدعاء الارواح وليس كما نتصور نحن بعقليات فلسفية واهمة، انهم يحكمون العالم تحت راية مبادئهم والعدو الرئيسي المنافس لهم هو الاسلام لذلك فالحرب قائمة عليه بقوة ولان ننسى ان لهم الدور الاكبر في الاحداث التي حدثت في اوربا في القرن التاسع عشر وماحدث في روسيا انتهاءا بالقضاء على الشيوعية ولم يبقى امامهم سوى الاسلام ..فهم يحاولون خلق وحدة اتحادية بين الرأسمالية والدول التي تؤمن بالشيوعية  وتلك الوحدة تحقق مكاسب مشتركة لهم على حساب المسلمين ويمكنك ان تلاحظ تلك الحرب الشرسة من عنصرية بورما مرورا بعنصرية الصين ضد مسلمي الايغور
8_