لا يوجد كتاب سماوي لم يتحدث عن رجل يأتي آخر الزمان فكل الكتب تحدثت عن ذلك ..تحدثوا عن رجل يقود المؤمنين في اخر الزمان ويحارب الأشرار في اكبر المعارك التي يشهدها العالم طوال تاريخه ولكن التحريفات في الكتب السماوية قادت العالم المتدين الى ثلاث اتجاهات متفرقة ..فاليهود وعندما علموا ان عيسى ليس مثل مؤسى رجل حرب وقتال وان النبؤة اتجهت لاولاد عمهم بني اسماعيل ...وان ملكهم سيزول بالانتقال الى امة اخرى سوف تجني هي ثمرتها لم يعترفوا بعيسى واتهموه أمه بالزنا
حتى لا يعترفوا بنبي العرب محمد صلى الله عليه وسلم ولم يكتفوا بذلك بل راحوا يؤكدون تلك المزاعم بمكر وخبث واستغلال وجود اشارة على ظهور رجل في اخر الزمان يقود المؤمنين ضد قوى الشر فغيروا الكلمة بكلمة مسيا لتكون الاشارة ان هذا الرجل هو منهم وسوف يقود اليهود في اخر الزمان في اقوى الملاحم في التاريخ الانساني واقوي معركة وسموها هرمجدون المعروفة عند
المسلمين بالملاحم الكبرى وخدعوا انفسهم وخدوا معهم الشعب اليهودي واخذوهم في اتجاه اخر بعيدا عن حتى شخصية المهدي واخذوهم في اتجاه المسيح الدجال ويعلمون فتنته الكبرى وقوته وقوة سحره وقدراته الخارقة وخصوصا انه سوف يأتي في زمن متوافق وظهور شخصية المهدي لينكروا تلك الشخصية ويعترفون بالدجال .
..اما المسيحيون واربابهم وهم فريق اخر من اليهودأخذوا منحنى اخر غير سابقيهم من اليهود يعلمون بأمر ظهور نبي الاسلام واتجاه النبوة للعرب وبعد ظهور النبي العربي لن تقم للمسيحية قائمة بعدها فقام بولس اليهودي بربط كتب العهد القديم وهي ماقبل المسيح والتي تخص انبياء اليهود بما يعرف بكتب العهد الحديثوربطوه بالتثليث حتى لا يكون هناك نبيا اخر واعتبروا المسيح الرب وابن الرب والروح المقدس وانه نزل لخلاص البشرية من خطيئة ادم وكان لهم في ذلك جولات وكلام كثير ولكن هؤلاء يعلمون بنزول شخص اخر وهو المسيح اخر الزمان وانه سوف يحارب الشر ونزول المسيح معترف به عند المسلمين والمسيحيين ولكن المسيحيين لم يعترفوا بنزول رجل اخر الزمان وهو موجود في كتب العهد القديم وخاصة في نبؤات دانيال وزكريا
وقالوا ان النزول واحد فقط هو للمسيح وبقى الاعتراف بالمهدي فقط عند المسلمين واعترافهم ايضا بنزول المسيح .
...ولأن قوى الشر الحديثة لا تختلف عن مثيلاتها من قوى الشر القديمة التي حرفت في الكتب السماوية.
...نشأت قيادات خفية تعبث بمستقبل الانسانية وهي الماسونية العالمية وثلاثة عشر منظمة اخرى بنفس الاتجاه والطباع..هم ارادوا سيادة العالم وتجهيز العالم لقائدهم وسيدهم الذي ينتظرونه وهو بالطبع المسيح الدجال .
..فكانت البداية في تسريع احداث الزمن وتهيئة الارض لهذا النزول وهم يعلمون ان المسيحيين هم ايضا ينتظرون نزول المسيح المخلص الذي سوف يحارب اعداؤهم ويرفهم هم للسماء ولن ينالهم تعب او شقاء في تلك الحرب الحراقة والتي لن يشهد لها التاريخ مثالا...
الماسونية وعلمها بايمان النصارى بنزول المسيح وتعلم انهم يعلمون لن ينزل المسيح قبل عودة اليهود لوطنهم وقبل ظهور هيكل سليمان ..فكان الاتفاق بينهم على هودة اليهود واقامة وطن لهم في فلسطين وتم هذا عام 1948 وللاسف بخيانات عربية ومساعدات عربية لاقامة هذا الوطن ..بل والاتفاق معهم على هدم الخلافة العثمانية لانها كانت الشوكة الاسلامية الوحيدة في حلقهم ورغم انها كانت شوكة مريضة الا انها كانت تؤرقهم...وبدأت سياستهم الجديدة في تقسيم المنطقة لدول صغيرة وتفتيتها وبدأول في زرع العملاء في القيادة وجعل تلك الدول في المنطقة المسماه بمنطقة الشرق الاوسط .
..نجح مخططهم وزادت العلمانية والتشكيك في الدين الاسلامي بل يتم وصفه بالارهاب ويجاريهم في هذا الوصف الانظمة العربية
وتحقق لهم ماارادوا واصبحت الامة الاسلامية منكسرة وذليلة وتحت السيطرة الكاملة لهم ولم يعودوا ان يخافوا منهم فلقد نشروا بينهم الفساد بكافة انواعه سياسي واقتصادي وديني واعلامي واستغلوا متخلفي الاعلام في تحقيق اغراضهم .
...نفهم مما سبق انهم يقضون على المشروع الاسلامي المنتظر وهو عودة الخلافة الرشيدة ورحنا نجري خلفهم واصبح الحديث عن عودة خلافة هو تخلف ورجعية وهمجية والحديث عن المهدي هو كلام اسطوري يردده حفنة من المجانين وقاموا بتهيئة الامر جيدا لرفض فكرة ظهور المهدي ..بل لو ظهر لن يعترفون به وسوف يحاربونه معهم واقنعوهم ان الابداع الانساني هو الباقي لهم وتلك الحضارة التي يعيشون تحت اقدامها هي كل مستقبلهم .
.. ولاننا في نوم عميق وضلال وقلة فكر لا نفكر مثلهم .هم ينتظرون المهدي المنتظر واعدوا العدة له جيدا ومشروع الشعاع الازرق لوكالة ناسا هو اكبر دليل هم يحاولون ان نكذب الصيحة الالهية المنتظرة ونصدق صيحتهم التي ستأتي بحيل علمية وباشعة زرقاء من السماء ليلعبوا بعقولنا ونصدق من يشيرون لنا انه هو نبي اخر الزمان والدجال .
...والان وعلى مسرح الشرق الاوسط اعدوا مسرحيتهم بنجاح لضرب السنة بالشيعة واستغلال ذلك بسرقة موارد الخليج ..هم لا يريدون حرب سنة وشيعة الان ..هم يريدون ان يظل الصراع مشتعلا للحصول على اكبر مكاسب لهم مكاسب مادية وسلاح من دول الخليج ومكاسب اخرى من ايران سرية وغير معلومة فهم من قد يفرض الحصار شكلا وعلنيا وفي السر قد تجد العجائب..
...نحن لعبة كبرى يستغلونها لقتال وحرب المهدي القادم وعدم الاعتراف به وشل مشروع المهدي القادم
ويتم تجهيز المعسكرات من الان والقواعد العسكرية لقتال هذا الرجل وتستعد امريكا واسرائيل ودول الغرب بتهيئة ارض المعركة للقتال الذي قد تكون ندايته حرب ضروس بين السنة والشيعة تخرب المنطقة وقد يتولد من خلفهم المهدي المنتظر لتبدأ الملحمة الكبرى وارض العرب خراب وبلا ثروات او اقتصاديات قوية ويظهر هذا ارجل في وضع اشد سوءا من حالنا الذي نحن فيه ..فهل يظهر قبل الصراع والحرب بين السنة والشيعة ام اثناء الحرب ام بعد الحرب
هناك معسكران على حافة الصدام معسكر امريكا ودول الغرب وتابعيها من الدول العربية وخاصة دول الخليج ومعسكر روسيا والصين وكوريا وايران وغيرهم ...اكتفى بهذا القدر اليوم والى اللقاء احبائي في حلقة قادمة ان شاء الله
حتى لا يعترفوا بنبي العرب محمد صلى الله عليه وسلم ولم يكتفوا بذلك بل راحوا يؤكدون تلك المزاعم بمكر وخبث واستغلال وجود اشارة على ظهور رجل في اخر الزمان يقود المؤمنين ضد قوى الشر فغيروا الكلمة بكلمة مسيا لتكون الاشارة ان هذا الرجل هو منهم وسوف يقود اليهود في اخر الزمان في اقوى الملاحم في التاريخ الانساني واقوي معركة وسموها هرمجدون المعروفة عند
المسلمين بالملاحم الكبرى وخدعوا انفسهم وخدوا معهم الشعب اليهودي واخذوهم في اتجاه اخر بعيدا عن حتى شخصية المهدي واخذوهم في اتجاه المسيح الدجال ويعلمون فتنته الكبرى وقوته وقوة سحره وقدراته الخارقة وخصوصا انه سوف يأتي في زمن متوافق وظهور شخصية المهدي لينكروا تلك الشخصية ويعترفون بالدجال .
..اما المسيحيون واربابهم وهم فريق اخر من اليهودأخذوا منحنى اخر غير سابقيهم من اليهود يعلمون بأمر ظهور نبي الاسلام واتجاه النبوة للعرب وبعد ظهور النبي العربي لن تقم للمسيحية قائمة بعدها فقام بولس اليهودي بربط كتب العهد القديم وهي ماقبل المسيح والتي تخص انبياء اليهود بما يعرف بكتب العهد الحديثوربطوه بالتثليث حتى لا يكون هناك نبيا اخر واعتبروا المسيح الرب وابن الرب والروح المقدس وانه نزل لخلاص البشرية من خطيئة ادم وكان لهم في ذلك جولات وكلام كثير ولكن هؤلاء يعلمون بنزول شخص اخر وهو المسيح اخر الزمان وانه سوف يحارب الشر ونزول المسيح معترف به عند المسلمين والمسيحيين ولكن المسيحيين لم يعترفوا بنزول رجل اخر الزمان وهو موجود في كتب العهد القديم وخاصة في نبؤات دانيال وزكريا
وقالوا ان النزول واحد فقط هو للمسيح وبقى الاعتراف بالمهدي فقط عند المسلمين واعترافهم ايضا بنزول المسيح .
...ولأن قوى الشر الحديثة لا تختلف عن مثيلاتها من قوى الشر القديمة التي حرفت في الكتب السماوية.
...نشأت قيادات خفية تعبث بمستقبل الانسانية وهي الماسونية العالمية وثلاثة عشر منظمة اخرى بنفس الاتجاه والطباع..هم ارادوا سيادة العالم وتجهيز العالم لقائدهم وسيدهم الذي ينتظرونه وهو بالطبع المسيح الدجال .
..فكانت البداية في تسريع احداث الزمن وتهيئة الارض لهذا النزول وهم يعلمون ان المسيحيين هم ايضا ينتظرون نزول المسيح المخلص الذي سوف يحارب اعداؤهم ويرفهم هم للسماء ولن ينالهم تعب او شقاء في تلك الحرب الحراقة والتي لن يشهد لها التاريخ مثالا...
الماسونية وعلمها بايمان النصارى بنزول المسيح وتعلم انهم يعلمون لن ينزل المسيح قبل عودة اليهود لوطنهم وقبل ظهور هيكل سليمان ..فكان الاتفاق بينهم على هودة اليهود واقامة وطن لهم في فلسطين وتم هذا عام 1948 وللاسف بخيانات عربية ومساعدات عربية لاقامة هذا الوطن ..بل والاتفاق معهم على هدم الخلافة العثمانية لانها كانت الشوكة الاسلامية الوحيدة في حلقهم ورغم انها كانت شوكة مريضة الا انها كانت تؤرقهم...وبدأت سياستهم الجديدة في تقسيم المنطقة لدول صغيرة وتفتيتها وبدأول في زرع العملاء في القيادة وجعل تلك الدول في المنطقة المسماه بمنطقة الشرق الاوسط .
..نجح مخططهم وزادت العلمانية والتشكيك في الدين الاسلامي بل يتم وصفه بالارهاب ويجاريهم في هذا الوصف الانظمة العربية
وتحقق لهم ماارادوا واصبحت الامة الاسلامية منكسرة وذليلة وتحت السيطرة الكاملة لهم ولم يعودوا ان يخافوا منهم فلقد نشروا بينهم الفساد بكافة انواعه سياسي واقتصادي وديني واعلامي واستغلوا متخلفي الاعلام في تحقيق اغراضهم .
...نفهم مما سبق انهم يقضون على المشروع الاسلامي المنتظر وهو عودة الخلافة الرشيدة ورحنا نجري خلفهم واصبح الحديث عن عودة خلافة هو تخلف ورجعية وهمجية والحديث عن المهدي هو كلام اسطوري يردده حفنة من المجانين وقاموا بتهيئة الامر جيدا لرفض فكرة ظهور المهدي ..بل لو ظهر لن يعترفون به وسوف يحاربونه معهم واقنعوهم ان الابداع الانساني هو الباقي لهم وتلك الحضارة التي يعيشون تحت اقدامها هي كل مستقبلهم .
.. ولاننا في نوم عميق وضلال وقلة فكر لا نفكر مثلهم .هم ينتظرون المهدي المنتظر واعدوا العدة له جيدا ومشروع الشعاع الازرق لوكالة ناسا هو اكبر دليل هم يحاولون ان نكذب الصيحة الالهية المنتظرة ونصدق صيحتهم التي ستأتي بحيل علمية وباشعة زرقاء من السماء ليلعبوا بعقولنا ونصدق من يشيرون لنا انه هو نبي اخر الزمان والدجال .
...والان وعلى مسرح الشرق الاوسط اعدوا مسرحيتهم بنجاح لضرب السنة بالشيعة واستغلال ذلك بسرقة موارد الخليج ..هم لا يريدون حرب سنة وشيعة الان ..هم يريدون ان يظل الصراع مشتعلا للحصول على اكبر مكاسب لهم مكاسب مادية وسلاح من دول الخليج ومكاسب اخرى من ايران سرية وغير معلومة فهم من قد يفرض الحصار شكلا وعلنيا وفي السر قد تجد العجائب..
...نحن لعبة كبرى يستغلونها لقتال وحرب المهدي القادم وعدم الاعتراف به وشل مشروع المهدي القادم
ويتم تجهيز المعسكرات من الان والقواعد العسكرية لقتال هذا الرجل وتستعد امريكا واسرائيل ودول الغرب بتهيئة ارض المعركة للقتال الذي قد تكون ندايته حرب ضروس بين السنة والشيعة تخرب المنطقة وقد يتولد من خلفهم المهدي المنتظر لتبدأ الملحمة الكبرى وارض العرب خراب وبلا ثروات او اقتصاديات قوية ويظهر هذا ارجل في وضع اشد سوءا من حالنا الذي نحن فيه ..فهل يظهر قبل الصراع والحرب بين السنة والشيعة ام اثناء الحرب ام بعد الحرب
هناك معسكران على حافة الصدام معسكر امريكا ودول الغرب وتابعيها من الدول العربية وخاصة دول الخليج ومعسكر روسيا والصين وكوريا وايران وغيرهم ...اكتفى بهذا القدر اليوم والى اللقاء احبائي في حلقة قادمة ان شاء الله
» تطبيق وصفات طبخ
» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية