منتدى الفراعنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراعنة

منتدى أ/سمير حماية


المواضيع الأخيرة

» تطبيق لايف هاك تجارب ونصائح وأفكار منزلية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 19, 2022 7:25 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبخ
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2022 5:57 pm من طرف hanan45

» تفسير الاحلام كاملا بالحروف
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الأحد أبريل 03, 2022 9:48 pm من طرف hanan45

» تطبيق وصفات طبيعية للتجميل
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الثلاثاء مارس 29, 2022 11:12 pm من طرف hanan45

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:36 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:35 am من طرف sabra group

» الاتجاهات الحديثة في الكتابة القانونية
 زوال التكنولوجيا Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 27, 2021 10:32 am من طرف sabra group

التبادل الاعلاني


    زوال التكنولوجيا

    avatar
    سميرحمايه


    عدد المساهمات : 3157
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    العمر : 54

     زوال التكنولوجيا Empty زوال التكنولوجيا

    مُساهمة من طرف سميرحمايه الأربعاء سبتمبر 16, 2020 2:52 pm

    آخر الزمان و حقائق خفية
    ‏٣٠ أغسطس‏، الساعة ‏٢:٢٧ ص‏ ·
    زوال التكنلوجيا علميا ودينيا
    علميآ:؛
    نحن نعيش في محيط يتاثر كثيرا بالبراكين والزلازل والشهب والفيضانات والموجات الشمسية
    وغيرها الا اننا لم نعاصر كارثه حقيقة كم سبقونا بها فيما مضى فلقد مر على الارض سنين مخيفة وصعبه تتظمن ماحصل سنة 536 ميلاديا اي قبل ولادة نبيا الكريم كان ذلك العام - بحسب ما يقول مؤرخ العصور الوسطى وعالم الآثار في جامعة هافارد، مايكل ماكورميك: "أحد أسوأ الفترات، إن لم تكن أسوأها"، لمن كان يعيش في أجزاء شاسعة من العالم في ذلك الوقت.
    فقد غمر ضباب غريب أوروبا، والشرق الأوسط، وأجزاء من آسيا، صارت السماء قاتمة ليلا ونهارا، لمدة 18 شهرا، بحسب ما جاء في مقالة كتبها ماكورميك في مجلة "ساينس العلوم".
    وانخفضت درجة الحرارة في صيف 536 بنسبة بين 1.5 درجة و2.5 درجة، ليبدأ أبرد عقد في السنوات الـ2300 الماضية. وسقطت الثلوج في ذلك الصيف في الصين، وتضررت المحاصيل الزراعية، ومات الناس جوعا.
    وروت السجلات الأيرلندية "حدوث شح في الخبز فيما بين عامي 536 و 539".
    وفي عام 541 أصاب نوع من الطاعون، يعرف بالطاعون الدملي، ميناء بيلوسيوم الروماني في مصر.
    وانتشر ذلك الطاعون، الذي عرف باسم طاعون جستنيان، بسرعة كبيرة، وقضى على ما بين ثلث إلى نصف سكان الإمبراطورية الرومانية الشرقية، وسارع في انهيارها، بحسب ما يقوله ماكورميك.
    والآن وجد باحثون يعملون في "مبادرة ماضي العلوم البشرية" في جامعة هارفارد تفسيرا، بعد أن أجروا تحليلا شديد الدقة للثلوج التي أخذوها من الأنهار الجليدية السويسرية.
    وعثر في الثلوج، التي ترجع إلى فترة الربيع في عام 536، على جزيئات زجاج بركاني دقيقة تشير إلى حدوث انفجار بركاني فادح في أيسلندا، أو ربما في شمال أمريكا، أدى إلى انبعاث رماد كثيف غطى الجزء الشمالي من الكرة الأرضية.
    ويعتقد الباحثون أن الرياح حملت الضباب البركاني عبر أوروبا، وفي وقت لاحق إلى آسيا، وكان ذلك مصحوبا بطقس بارد.
    (اما فيمايخص العواصف الشمسية وتعطل التلغراف) وهذا سنة 1859م
    صبيحة أول أيام أيلول/سبتمبر 1859، اتجه الفلكي الإنجليزي، ريتشارد كارينغتون، نحو مرصده الخاص الموجود على مقربة من العاصمة لندن لمتابعة الأحداث الكونية والفلكية، اعتماداً على التليسكوب
    وعقب فتحه قبة المرصد لمشاهدة السماء الزرقاء الصافية، وجّه كارينغتون التليسكوب نحو الشمس قبل أن يبدأ برسم مخطط تقريبي لعدد من البقع السوداء المتناثرة على سطحها.
    ولاحظ الفلكي وجود بقعتين متوهجتين بشكل واضح على سطح الشمس، برزت منهما كرات نارية هائلة أثارت الرعب في قلب كارينغتون. وفي الساعات التالية، امتد تأثير هذه الأحداث على سطح الشمس ليصل إلى الأرض متسبباً في نتائج كارثية.
    وذهل كثيرون على وقع الأحداث التي مر بها العالم، بالتزامن مع حلول الثاني من أيلول/سبتمبر 1859، حيث عجز الجميع عن تفسير ما حصل.
    وبفضل ملاحظاته خلال اليوم السابق، تمكن الفلكي الإنجليزي من فهم هذه الحادثة، التي عرفت لاحقاً بحادثة كارينغتون. وبناءً على تقديرات العلماء المعاصرين، أدى توهج شمسي في الواحد من أيلول/سبتمبر 1859 قدرت طاقته بما يعادل طاقة 10 مليارات قنبلة ذرية إلى إرسال غاز مكهرب وجسيمات دون ذرية نحو الغلاف الجوي للأرض، متسبباً بعاصفة جيومغناطيسية اعتبرت الأعنف في تاريخ البشرية.
    وما بين يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من آب/أغسطس 1859، شهدت الأرض عاصفة شمسية خفيفة عقب ظهور عدد من البقع على سطح الشمس. وقد تسببت هذه الظاهرة بتعطيل أجزاء من خطوط التلغراف، الذي اعتبر حينها أبرز وسيلة اتصال حديثة، كما سجلت مناطق عديدة من شمال الكرة الأرضية ظهور ما يعرف بالشفق القطبي.وفي الثاني من أيلول/سبتمبر 1859، كانت الفوضى المغناطيسية التي سببتها العاصفة الشمسية الثانية، أكبر حدة، حيث تعطلت جميع أجهزة التلغراف بكل من شمال القارة الأميركية وأوروبا لساعات عديدة. إلى ذلك، انتشرت الحرائق بمناطق عديدة من الولايات المتحدة عقب انفجار آلات التلغراف بسبب التقلبات المغناطيسية، فاتجه أغلب العاملين على هذه الآلات إلى فصل البطاريات لتجنب الكارثة.
    ((((اما دينيا فلكثره الاحاديث لكن معظمها يشير لذلك مثال عن من سيكون مع المهدي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم وألوان خيولهم هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ ( رواه مسلم)
    المصدر العاصفة الشمسية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 12:49 pm